أبو السبح: الأسرى العرب هم جزء أصيل من الحركة الأسيرة
نشر بتاريخ: 22/04/2013 ( آخر تحديث: 22/04/2013 الساعة: 13:12 )
غزة-معا- توجه د.عطا الله أبو السبح وزير الأسرى والمحررين في الحكومة المقالة بالتحية لكافة الأسرى العرب في ذكرى الـ34 ليوم الأسير العربي، مشيداً بدورهم البطولي النضالي في خدمة القضية الفلسطينية واعتبارهم جزاً اصيلاً من الحركة الأسير داخل السجون مشدداً على ضرورة العمل الجاد من أجل الافراج عنهم.
وأكد أبو السبح في بيان وصل معا نسخة عنه بمناسبة ذكرى يوم الأسير العربي أن الأسرى العرب داخل سجون الاحتلال وعددهم أكثر من 30 أسيراً يشاركون إخوانهم الأسرى الفلسطينيين في النضال المستمر والمواجهة الدائمة مع ادارة السجون نتيجة المعاناة المشتركة لأوضاعهم المعيشية داخل السجون .
وبين أبو السبح أن الأسرى الأردنيين وعددهم 20 أسيراً يستعدون لخوض معركة الأمعاء الخاوية بإضراب مفتوح عن الطعام في الأول من آيار، وتصعيد خطواتهم النضالية في المطالبة بقضاء باقي محكومياتهم بين أهليهم وفي وطنهم الأردن مشددين على أن ملفهم يكاد يكون في طي النسيان .
ودعا أبو السبح الأمة العربية جمعاء للاهتمام بالأسرى العرب القابعين في سجون الاحتلال الإسرائيلي على الصعيد الرسمي والشعبي والإعلامي والتحرك الفوري والجاد والعمل وتسليط الضوء على قضيتهم ، ومساندتهم بما يحقق الضغط المتواصل على الاحتلال لضمان إطلاق سراحهم وعودتهم إلى بيوتهم وأوطانهم، وذلك في ظل تردي أوضاعهم المعيشية وتصاعد وتيرة الاعتداءات بحق الأسرى بشكل عام .
يذكر أنه يصادف اليوم الثاني والعشرين من نيسان من كل عام ذكرى يوم الأسير العربي وهو اليوم الذي كان قد اعتقل فيه عميد الأسرى العرب سمير القنطار عام 1979 قبل أن يتحرر في إطار صفقة التبادل في تموز 2008 .
وأكد أبو السبح في بيان وصل معا نسخة عنه بمناسبة ذكرى يوم الأسير العربي أن الأسرى العرب داخل سجون الاحتلال وعددهم أكثر من 30 أسيراً يشاركون إخوانهم الأسرى الفلسطينيين في النضال المستمر والمواجهة الدائمة مع ادارة السجون نتيجة المعاناة المشتركة لأوضاعهم المعيشية داخل السجون .
وبين أبو السبح أن الأسرى الأردنيين وعددهم 20 أسيراً يستعدون لخوض معركة الأمعاء الخاوية بإضراب مفتوح عن الطعام في الأول من آيار، وتصعيد خطواتهم النضالية في المطالبة بقضاء باقي محكومياتهم بين أهليهم وفي وطنهم الأردن مشددين على أن ملفهم يكاد يكون في طي النسيان .
ودعا أبو السبح الأمة العربية جمعاء للاهتمام بالأسرى العرب القابعين في سجون الاحتلال الإسرائيلي على الصعيد الرسمي والشعبي والإعلامي والتحرك الفوري والجاد والعمل وتسليط الضوء على قضيتهم ، ومساندتهم بما يحقق الضغط المتواصل على الاحتلال لضمان إطلاق سراحهم وعودتهم إلى بيوتهم وأوطانهم، وذلك في ظل تردي أوضاعهم المعيشية وتصاعد وتيرة الاعتداءات بحق الأسرى بشكل عام .
يذكر أنه يصادف اليوم الثاني والعشرين من نيسان من كل عام ذكرى يوم الأسير العربي وهو اليوم الذي كان قد اعتقل فيه عميد الأسرى العرب سمير القنطار عام 1979 قبل أن يتحرر في إطار صفقة التبادل في تموز 2008 .