الرشق: الأسير سامر العيساوي أرغم الاحتلال على الإذعان لإرادته الصلبة
نشر بتاريخ: 23/04/2013 ( آخر تحديث: 24/04/2013 الساعة: 09:13 )
القدس - معا - جدّد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عزت الرشق تأكيد حركته على أن قضية الأسرى في سجون الاحتلال كانت وستبقى على رأس أولوياتهم الوطنية حتى تحرير آخر أسير فلسطيني وعربي من سجون الاحتلال.
وتعقيباً على إذعان الاحتلال لإرادة الأسير البطل سامر العيساوي بتعهده الإفراج عنه وإعادته لبلدته العيسوية في القدس بعد ثمانية أشهر من الآن مقابل وقفه الإضراب عن الطعام في سجون الاحتلال، بارك الرشق للأسير العيساوي حريته المرتقبة التي انتزعها بأمعائه الخاوية بعد صمود وإضراب عن الطعام دام نحو ثمانية أشهر، أرغم سامر فيها الاحتلال على الإذعان لإرادته الصلبة، تعبيراً عن إرادة الأسرى التواقَّة للحرية.
وتقدَّم الرشق بالشكر والتحية لعائلة الأسير سامر العيساوي التي تحمّلت وصمدت أمام الضغوط الاجتماعية والأمنية والنفسية الهادفة لثني سامر العيساوي عن موقفه البطولي.
كما وحيا الرشق الأسرى في سجون الاحتلال وقوى الشعب الفلسطيني الذين تضامنوا مع سامر العيساوي حتى نيله الحرية.
ودعا الرشق جماهير شعبنا الفلسطيني والقوى والمنظمات المحلية والدولية إلى التكاتف والاستمرار في الدفاع عن الأسرى.
وتابع:" ما زال لسامر العيساوي إخواناً يواجهون جرائم الاحتلال وانتهاكاته الوحشية يومياً أملا منهم في الحرية والعودة إلى الأهل والأحبة في ربوع الوطن".
وقد وافق الأسير المضرب عن الطعام في سجون الاحتلال سامر العيساوي على فك إضرابه ابتداءً من اليوم الثلاثاء على أن يطلق سراحه بعد ثمانية أشهر إلى منزله في بلدة العيسوية بمدينة القدس المحتلة
وتعقيباً على إذعان الاحتلال لإرادة الأسير البطل سامر العيساوي بتعهده الإفراج عنه وإعادته لبلدته العيسوية في القدس بعد ثمانية أشهر من الآن مقابل وقفه الإضراب عن الطعام في سجون الاحتلال، بارك الرشق للأسير العيساوي حريته المرتقبة التي انتزعها بأمعائه الخاوية بعد صمود وإضراب عن الطعام دام نحو ثمانية أشهر، أرغم سامر فيها الاحتلال على الإذعان لإرادته الصلبة، تعبيراً عن إرادة الأسرى التواقَّة للحرية.
وتقدَّم الرشق بالشكر والتحية لعائلة الأسير سامر العيساوي التي تحمّلت وصمدت أمام الضغوط الاجتماعية والأمنية والنفسية الهادفة لثني سامر العيساوي عن موقفه البطولي.
كما وحيا الرشق الأسرى في سجون الاحتلال وقوى الشعب الفلسطيني الذين تضامنوا مع سامر العيساوي حتى نيله الحرية.
ودعا الرشق جماهير شعبنا الفلسطيني والقوى والمنظمات المحلية والدولية إلى التكاتف والاستمرار في الدفاع عن الأسرى.
وتابع:" ما زال لسامر العيساوي إخواناً يواجهون جرائم الاحتلال وانتهاكاته الوحشية يومياً أملا منهم في الحرية والعودة إلى الأهل والأحبة في ربوع الوطن".
وقد وافق الأسير المضرب عن الطعام في سجون الاحتلال سامر العيساوي على فك إضرابه ابتداءً من اليوم الثلاثاء على أن يطلق سراحه بعد ثمانية أشهر إلى منزله في بلدة العيسوية بمدينة القدس المحتلة