تحت شعار "هنا باقون" ورعاية الرئيس محمود عباس: مؤتمر في الجامعة العربية الأميركية في جنين حول الأرض والأسرى
نشر بتاريخ: 03/04/2007 ( آخر تحديث: 03/04/2007 الساعة: 04:03 )
جنين- معا- عقدت اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الأول للأرض والذي تنظمه دائرة العلاقات الدولية والعامة في الجامعة العربية الأميركية في جنين بالتنسيق مع مؤسسة واصل لتنمية الشباب اجتماعها الأول أمس في رام الله بمشاركة جمال حنايشة مدير العلاقات الدولية والعامة في الجامعة وسماح ونهاد أبوغوش عضو مجلس إدارة "واصل" وسماح دواهدي ومحمد خريس منسق المؤتمر.
وتوقف الاجتماع أمام التحضيرات والترتيبات الجارية لعقد المؤتمر الذي سيعقد على مدى يومين في الخامس عشر والسادس من شهر نيسان الجاري ويشتمل على عدد الجلسات الفكرية والسياسية بالإضافة إلى معارض وورش تراثية وفنية على هامش المؤتمر.
وقال السيد جمال حنايشة "إن المؤتمر سيعقد تحت رعاية الرئيس محمود عباس وتحت شعار "هنا باقون" بمناسبة يوم الأرض ويوم الأسير الفلسطيني اللذين يمثلان موضوعين بالغي الأهمية والحساسية السياسة الوطنية كما في الوجدان الشعبي الفلسطيني.
وأوضح أنه تم توجيه الدعوة الأولية لعدد من القيادات والوزراء والنواب وأعضاء الكنيست العرب والشخصيات الوطنية والأكاديمية الفلسطينية من الضفة والقدس ومن داخل المناطق المحتلة في العام 1948 لتقديم مداخلاتهم في المحاور المتعددة للمؤتمر والذي يركز على أهمية الأرض لدى الفلسطينيين وعلى قضية الأسرى.
وأضاف أن عددا من الفرق الفنية الشعبية ستساهم في إحياء أمسيات المؤتمر كما ستنظم معارض للتراث والصور، وأكد أن عقد المؤتمر يأتي في سياق اهتمام الجامعة بقضايا المجتمع والإنسان الفلسطيني وحرصها على خلق التواصل بين كادر الجامعة وطلابها وبين ممثلي الفعاليات المختلفة في المجتمع، مشيرا إلى أن المؤتمرات التي سبق أن عقدتها الجامعة شهدت إقبالا واهتماما كبيرين ليس من قبل طلاب الجامعة فقط بل من عموم المواطنين في محافظة جنين وباقي محافظات الوطن.
وتوقف الاجتماع أمام التحضيرات والترتيبات الجارية لعقد المؤتمر الذي سيعقد على مدى يومين في الخامس عشر والسادس من شهر نيسان الجاري ويشتمل على عدد الجلسات الفكرية والسياسية بالإضافة إلى معارض وورش تراثية وفنية على هامش المؤتمر.
وقال السيد جمال حنايشة "إن المؤتمر سيعقد تحت رعاية الرئيس محمود عباس وتحت شعار "هنا باقون" بمناسبة يوم الأرض ويوم الأسير الفلسطيني اللذين يمثلان موضوعين بالغي الأهمية والحساسية السياسة الوطنية كما في الوجدان الشعبي الفلسطيني.
وأوضح أنه تم توجيه الدعوة الأولية لعدد من القيادات والوزراء والنواب وأعضاء الكنيست العرب والشخصيات الوطنية والأكاديمية الفلسطينية من الضفة والقدس ومن داخل المناطق المحتلة في العام 1948 لتقديم مداخلاتهم في المحاور المتعددة للمؤتمر والذي يركز على أهمية الأرض لدى الفلسطينيين وعلى قضية الأسرى.
وأضاف أن عددا من الفرق الفنية الشعبية ستساهم في إحياء أمسيات المؤتمر كما ستنظم معارض للتراث والصور، وأكد أن عقد المؤتمر يأتي في سياق اهتمام الجامعة بقضايا المجتمع والإنسان الفلسطيني وحرصها على خلق التواصل بين كادر الجامعة وطلابها وبين ممثلي الفعاليات المختلفة في المجتمع، مشيرا إلى أن المؤتمرات التي سبق أن عقدتها الجامعة شهدت إقبالا واهتماما كبيرين ليس من قبل طلاب الجامعة فقط بل من عموم المواطنين في محافظة جنين وباقي محافظات الوطن.