معايعة تثمن اعمال الدورة 22 للجنة "منع الجريمة والعدالة الجنائية"
نشر بتاريخ: 24/04/2013 ( آخر تحديث: 24/04/2013 الساعة: 19:56 )
رام الله - معا - ثمنت رولا معايعة وزيرة السياحة والآثار ما انبثق من اعمال الدورة 22 للجنة "منع الجريمة والعدالة الجنائية"، والمنعقدة في مقر الامم المتحدة في فيينا، والتي ناقشت الجرائم الدولية المتعلقة بالممتلكات الثقافية والآثار.
واعربت معايعة عن تقديرها لكلمة ومداخلة الوفد الفلسطيني المشارك في اعمال هذه الدورة، والذي ترأسه النائب العام لدولة فلسطين المستشار عبد الغني العويوي والذي تطرق للحديث حول الجرائم المرتكبة من قبل الاحتلال الاسرائيلي بحق الارث والممتلكات التاريخية، من جرائم سرقة ونهب وتدمير للموروث الثقافي الفلسطيني بطرق غير مشروعة، خاصة تلك الاعمال التي تجري في القدس الشريف، الامر الذي يمثل انتهاكا صارخا لكافة الاعراف والمواثيق الدولية.
ودعت معايعة دول العالم اجمع الى التدخل الفوري والسريع لحماية الآثار والممتلكات الثقافية الفلسطينية ووقف سرقتها وتدميرها والعبث بها، وتطبيق القرارات الاممية المتعلقة بهذا الخصوص مشيرة الى جهود الوزارة والحكومة الفلسطينية، وبتوجيهات الرئيس محمود عباس للحفاظ على الموروث الثقافي والاثري، حيث تقدمت وحصلت فلسطين على العديد من القرارات الدولية المتعلقة بحماية الاماكن الدينية والاثرية في فلسطين، كما وانه وبعد قبول عضوية فلسطين في منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، فقد نجحت فلسطين في ادراج مدينة بيت لحم على لائحة التراث العالمي.
واعربت معايعة عن تقديرها لكلمة ومداخلة الوفد الفلسطيني المشارك في اعمال هذه الدورة، والذي ترأسه النائب العام لدولة فلسطين المستشار عبد الغني العويوي والذي تطرق للحديث حول الجرائم المرتكبة من قبل الاحتلال الاسرائيلي بحق الارث والممتلكات التاريخية، من جرائم سرقة ونهب وتدمير للموروث الثقافي الفلسطيني بطرق غير مشروعة، خاصة تلك الاعمال التي تجري في القدس الشريف، الامر الذي يمثل انتهاكا صارخا لكافة الاعراف والمواثيق الدولية.
ودعت معايعة دول العالم اجمع الى التدخل الفوري والسريع لحماية الآثار والممتلكات الثقافية الفلسطينية ووقف سرقتها وتدميرها والعبث بها، وتطبيق القرارات الاممية المتعلقة بهذا الخصوص مشيرة الى جهود الوزارة والحكومة الفلسطينية، وبتوجيهات الرئيس محمود عباس للحفاظ على الموروث الثقافي والاثري، حيث تقدمت وحصلت فلسطين على العديد من القرارات الدولية المتعلقة بحماية الاماكن الدينية والاثرية في فلسطين، كما وانه وبعد قبول عضوية فلسطين في منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، فقد نجحت فلسطين في ادراج مدينة بيت لحم على لائحة التراث العالمي.