حركة فتح في طولكرم تستنكر ما اسمته بـ"حملة التحريض" التي يتعرض لها وزير الصحة الدكتور رضوان الأخرس
نشر بتاريخ: 03/04/2007 ( آخر تحديث: 03/04/2007 الساعة: 14:16 )
طولكرم - معا - استنكرت حركة فتح في محافظة طولكرم، ما اسمته الحملة المنظمة التي يتعرض لها الدكتور رضوان الأخرس, وزير الصحة في حكومة الوحدة الوطنية، معتبرة اياها تضر بالمصلحة الوطنية.
وأكد سمير نايفة, الناطق باسم الحركة في تصريح صحفي وصل "معا " نسخة منه اليوم، أن وزير الصحة ومن خلال المتابعة لما يقوم به، منذ استلامه المنصب، قام بخطوات تجاه الطريق الصحيح، عملت على إعادت الطمأنينة والأمان الوظيفي والمعيشى الى الوزارة وموظفيها، مشيراً إلى أن هذه الطمأنينة كانت غائبة لعام مضى جراء سياسة الإقصاء المزاجي والإحلال الوظيفي والتعيينات العشوائية التي أربكت عمل الوزارة ومديرياتها.
واضاف نايفة "إن هذه السياسة وبدلاً من أن تلاقي الترحيب والتبريكات ممن يدعون حرصهم على الوطن وعلى مبدأ المساواة بين أبناء الشعب الواحد، بغض النظر عن انتمائهم الحزبي والسياسي، فإنهم هم أنفسهم الذين يقودون حملة التحريض ضد الوزير وسياسته في محاولة لعرقلة إصلاحاته أو تجاوز تجاوزات سلفه الوزير في تعييناته غير القانونية".
واكد الناطق باسم فتح, أن المتضرر الوحيد مما يجري داخل وزارة الصحة وعلى رأسها حملات التحريض ضد الوزير وسياسته، ليس شخص الوزير الذي أكد ويؤكد دائماً أنه الأشد حرصاً على المصلحة الوطنية وضرورة تعميقها، إنما الوزارة نفسها ومئات الآلاف من المواطنين المستفيدين من خدمات هذه الوزارة.
مطالباً بعض الجهات العابثة والمتضررة من أن يأخذ القانون مجراه سواء داخل وزارة الصحة أو أية وزارة ومؤسسة وطنية أخرى، بالكف عن محاولات العبث وممارسة سياسة التحريض، وذلك توخياً للمصلحة الوطنية.
وأكد سمير نايفة, الناطق باسم الحركة في تصريح صحفي وصل "معا " نسخة منه اليوم، أن وزير الصحة ومن خلال المتابعة لما يقوم به، منذ استلامه المنصب، قام بخطوات تجاه الطريق الصحيح، عملت على إعادت الطمأنينة والأمان الوظيفي والمعيشى الى الوزارة وموظفيها، مشيراً إلى أن هذه الطمأنينة كانت غائبة لعام مضى جراء سياسة الإقصاء المزاجي والإحلال الوظيفي والتعيينات العشوائية التي أربكت عمل الوزارة ومديرياتها.
واضاف نايفة "إن هذه السياسة وبدلاً من أن تلاقي الترحيب والتبريكات ممن يدعون حرصهم على الوطن وعلى مبدأ المساواة بين أبناء الشعب الواحد، بغض النظر عن انتمائهم الحزبي والسياسي، فإنهم هم أنفسهم الذين يقودون حملة التحريض ضد الوزير وسياسته في محاولة لعرقلة إصلاحاته أو تجاوز تجاوزات سلفه الوزير في تعييناته غير القانونية".
واكد الناطق باسم فتح, أن المتضرر الوحيد مما يجري داخل وزارة الصحة وعلى رأسها حملات التحريض ضد الوزير وسياسته، ليس شخص الوزير الذي أكد ويؤكد دائماً أنه الأشد حرصاً على المصلحة الوطنية وضرورة تعميقها، إنما الوزارة نفسها ومئات الآلاف من المواطنين المستفيدين من خدمات هذه الوزارة.
مطالباً بعض الجهات العابثة والمتضررة من أن يأخذ القانون مجراه سواء داخل وزارة الصحة أو أية وزارة ومؤسسة وطنية أخرى، بالكف عن محاولات العبث وممارسة سياسة التحريض، وذلك توخياً للمصلحة الوطنية.