مهرجان جماهيري في سلفيت احياء ليوم الاسير الفلسطيني
نشر بتاريخ: 27/04/2013 ( آخر تحديث: 27/04/2013 الساعة: 14:51 )
سلفيت - معا - نظمت القوى الوطنية ونادي الاسير الفلسطيني ووزارة الاسرى، بالشراكة مع بلدية ديراستيا والفعاليات الشعبية في المحافظة مهرجانا جماهيريا احياء ليوم الاسير الفلسطيني وذلك في ساحه البلدة القديمة.
ورحب رئيس بلدية ديراستيا ايوب ابو حجلة بالحضور وبأهالي البلدة، شاكرهم على تضامنهم لنصرة الاسرى ودعم صمودهم وحضورهم الكثيف، مؤكدا على أن قضية الأسرى هي قضية مركزية ومحورية.
وتناول محمد حمارشة عضو اللجنة المركزية لحزب فدا في كلمته ممثلا للقوى الوطنية في المحافظة، شرحا مفصلا عن تاريخ وبطولات الحركة الاسيرة التي كانت موقعا متقدما في الكفاح الوطني، كما أنها كانت قضية وطنية موحدة لكافه اطياف ابناء الشعب الفلسطيني الذي برهن عبر مسيرة الصراع الطويلة مع الاحتلال بأنه شعب يمتلك من العزيمة والارادة ما يمكنه على انجاز مرحله التحرير والاستقلال، داعيا الى توحيد الجهود ورص الصفوف وإنهاء حاله الانقسام والخروج دوما بما يليق بهذا الشعب.
وفي كلمة وزارة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، اكد نزار دقروق على ان قضية الاسرى ومسألة تحريرهم هي واجب وطني وأخلاقي بالدرجة الاولى، وعلى رأسهم الاسرى المرضى والاسيرات اللواتي ما زلن ينتظرن تحريرهن من السجون والمعتقلات الاسرائيلية, مشيرا إلى ان الانتصار الذي حققه الاسير سامر العيساوي كان له مدلولاته وانعكاساته على معنويات الشعب الفلسطيني.
وتحدث الاسير المحرر احمد بني نمره عن تجربته الاعتقاليه من بدايه مرحله الاعتقال حتى انتهائها.
وتخلل المهرجان فقرات شعرية زجلية من مجموعة من الزجالين الذين تغنوا بصمود الاسرى وبطولاتهم، والتي لاقت تفاعلا من الحضور لما حملته من معاني احاطت الاسرى وصمودهم بكل التبجيل والاحترام، وقد تناوب على عرافه الاحتفال كل من نظام ابو صعيد واكرم الاحمد الذين شكروا بدورهم باسم اهالي البلدة وفعالياتها كل المشاركين في المهرجان.
ورحب رئيس بلدية ديراستيا ايوب ابو حجلة بالحضور وبأهالي البلدة، شاكرهم على تضامنهم لنصرة الاسرى ودعم صمودهم وحضورهم الكثيف، مؤكدا على أن قضية الأسرى هي قضية مركزية ومحورية.
وتناول محمد حمارشة عضو اللجنة المركزية لحزب فدا في كلمته ممثلا للقوى الوطنية في المحافظة، شرحا مفصلا عن تاريخ وبطولات الحركة الاسيرة التي كانت موقعا متقدما في الكفاح الوطني، كما أنها كانت قضية وطنية موحدة لكافه اطياف ابناء الشعب الفلسطيني الذي برهن عبر مسيرة الصراع الطويلة مع الاحتلال بأنه شعب يمتلك من العزيمة والارادة ما يمكنه على انجاز مرحله التحرير والاستقلال، داعيا الى توحيد الجهود ورص الصفوف وإنهاء حاله الانقسام والخروج دوما بما يليق بهذا الشعب.
وفي كلمة وزارة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، اكد نزار دقروق على ان قضية الاسرى ومسألة تحريرهم هي واجب وطني وأخلاقي بالدرجة الاولى، وعلى رأسهم الاسرى المرضى والاسيرات اللواتي ما زلن ينتظرن تحريرهن من السجون والمعتقلات الاسرائيلية, مشيرا إلى ان الانتصار الذي حققه الاسير سامر العيساوي كان له مدلولاته وانعكاساته على معنويات الشعب الفلسطيني.
وتحدث الاسير المحرر احمد بني نمره عن تجربته الاعتقاليه من بدايه مرحله الاعتقال حتى انتهائها.
وتخلل المهرجان فقرات شعرية زجلية من مجموعة من الزجالين الذين تغنوا بصمود الاسرى وبطولاتهم، والتي لاقت تفاعلا من الحضور لما حملته من معاني احاطت الاسرى وصمودهم بكل التبجيل والاحترام، وقد تناوب على عرافه الاحتفال كل من نظام ابو صعيد واكرم الاحمد الذين شكروا بدورهم باسم اهالي البلدة وفعالياتها كل المشاركين في المهرجان.