رئيس الحزب العربي الناصري على فضائية معا العاشرة مساء
نشر بتاريخ: 27/04/2013 ( آخر تحديث: 27/04/2013 الساعة: 21:50 )
بيت لحم- معا - قال رئيس الحزب العربي الناصري ونقيب المحامين المصريين سامح عاشور، إن الحزب الناصري ضد اتفاقية كامب ديفيد الموقعة مع اسرائيل، مؤكداً بالوقت ذاته أن الغاءها يحتاج الى "معجزة" ومصر والدول العربية ليس لديها الاستحقاقات لانهائها.
وتحدث عاشور في لقاء خاص لـ معا عن التجربة الناصرية وواقعية تطبيقها في كل الاوقات، مبيناً أن الثورة المصرية طبق فيها الفكر الناصري، وأن لا بديل حاضر على الساحة العربية للقائد جمال عبد الناصر، لافتاً الى أن الحزب الناصري ما زال يحمل فكرة الوحدة العربية على الرغم من أن اسرائيل لن تسمح بوجود امة عربية موحدة؛ لأن ذلك يعني وجود قوة عالمية ثالثة في العالم.
وبخصوص علاقة المعارضة بالرئاسة المصرية، أوضح عاشور أن الاخوان يحاولون السيطرة على الحكومة في حين أن المعارضة لن تسمح لهم بفرض الدكتاتورية على الشارع المصري.
وطالب عاشور بصياغة جامعة عربية جديدة في ظل عدم وجود قائد عربي يوحد الارادة العربية، وفي وقت تغيب فيها الارداة والادارة العربية عن الساحة العربية.
ويرى عاشور أن دور الاخوان المسلمين في المنطقة لا يقول انهم ضد اسرائيل والهيمنة الامريكية على المنطقة في ظل غياب هتاف "خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود" على حد تعبيره.
وفي الشأن الفلسطيني قال عاشور إن الشعب الفلسطيني بحاجة لقيادة "كريزمية" جديدة لأن الجيل "الكريزمي" في حركتي فتح وحماس غير موجود، وأن الأمل في الجيل الجديد.
ويعتقد عاشور أن حركة حماس لا تقاوم بشكل صحيح وحركة فتح لا تفاوض بشكل صحيح، وبالتالي الشعب الفلسطيني هو من يدفع فاتورة ذلك، مبيناً أنه ضد الحركتين.
للمزيد.. تابعونا في تمام العاشرة مساء ضمن "لقاء خاص" على فضائية معا.
وتحدث عاشور في لقاء خاص لـ معا عن التجربة الناصرية وواقعية تطبيقها في كل الاوقات، مبيناً أن الثورة المصرية طبق فيها الفكر الناصري، وأن لا بديل حاضر على الساحة العربية للقائد جمال عبد الناصر، لافتاً الى أن الحزب الناصري ما زال يحمل فكرة الوحدة العربية على الرغم من أن اسرائيل لن تسمح بوجود امة عربية موحدة؛ لأن ذلك يعني وجود قوة عالمية ثالثة في العالم.
وبخصوص علاقة المعارضة بالرئاسة المصرية، أوضح عاشور أن الاخوان يحاولون السيطرة على الحكومة في حين أن المعارضة لن تسمح لهم بفرض الدكتاتورية على الشارع المصري.
وطالب عاشور بصياغة جامعة عربية جديدة في ظل عدم وجود قائد عربي يوحد الارادة العربية، وفي وقت تغيب فيها الارداة والادارة العربية عن الساحة العربية.
ويرى عاشور أن دور الاخوان المسلمين في المنطقة لا يقول انهم ضد اسرائيل والهيمنة الامريكية على المنطقة في ظل غياب هتاف "خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود" على حد تعبيره.
وفي الشأن الفلسطيني قال عاشور إن الشعب الفلسطيني بحاجة لقيادة "كريزمية" جديدة لأن الجيل "الكريزمي" في حركتي فتح وحماس غير موجود، وأن الأمل في الجيل الجديد.
ويعتقد عاشور أن حركة حماس لا تقاوم بشكل صحيح وحركة فتح لا تفاوض بشكل صحيح، وبالتالي الشعب الفلسطيني هو من يدفع فاتورة ذلك، مبيناً أنه ضد الحركتين.
للمزيد.. تابعونا في تمام العاشرة مساء ضمن "لقاء خاص" على فضائية معا.