الهيئة الاسلامية المسيحية تهنئ الأخوة المسيحيين بأحد الشعانين
نشر بتاريخ: 28/04/2013 ( آخر تحديث: 28/04/2013 الساعة: 10:54 )
القدس- معا- هنأت الهيئة الاسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات المسيحيين اليوم الاحد بمناسبة "أحد الشعانين معتبرةً "أحد الشعانين" مناسبة وطنية ودينية تمر هذا العام على شعبنا الفلسطيني بمسيحييه ومسلميه وما زالت القدس ترزح تحت نير الاحتلال الاسرائيلي.
ومن جهته هنأ الأمين العام للهيئة الاسلامية المسيحية الدكتور حنا عيسى الطوائف المسيحية في دولة فلسطين وكافة المسيحيين بالعالم بأحد الشعانين، داعياً ان يعم السلام في مدينة السلام مدينة القدس اولا، وفي العالم بأسره ثانياً، مشيراً الى التعايش والتآخي الفريد من نوعه في فلسطين بين المسلمين والمسيحيين والذي يظهر بشكل جلي في هذه المناسبات والاعياد، حيث يتشارك المسلمون والمسيحيون فرحة اعيادهم.
ونوهت الهيئة في بيانها أن "الشعانين" هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح له المجد إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضا بأحد السعف أو الزيتونة، لأن أهالي القدس إستقبلته بالسعف والزيتون المزين، حيث ترمز أغصان النخيل أو السعف إلى النصر أي أنهم استقبلوا يسوع المسيح كـ "منتصر".
ومن جهته هنأ الأمين العام للهيئة الاسلامية المسيحية الدكتور حنا عيسى الطوائف المسيحية في دولة فلسطين وكافة المسيحيين بالعالم بأحد الشعانين، داعياً ان يعم السلام في مدينة السلام مدينة القدس اولا، وفي العالم بأسره ثانياً، مشيراً الى التعايش والتآخي الفريد من نوعه في فلسطين بين المسلمين والمسيحيين والذي يظهر بشكل جلي في هذه المناسبات والاعياد، حيث يتشارك المسلمون والمسيحيون فرحة اعيادهم.
ونوهت الهيئة في بيانها أن "الشعانين" هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح له المجد إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضا بأحد السعف أو الزيتونة، لأن أهالي القدس إستقبلته بالسعف والزيتون المزين، حيث ترمز أغصان النخيل أو السعف إلى النصر أي أنهم استقبلوا يسوع المسيح كـ "منتصر".