التوجيه السياسي بنابلس يواصل تنفيذ برنامجه التعبوي
نشر بتاريخ: 28/04/2013 ( آخر تحديث: 28/04/2013 الساعة: 13:38 )
نابلس- معا - تابع العميد محمد نصر أبو ربيع مدير التوجيه السياسي بنابلس لقاءاته مع اللجنة العلمية بحضور كل من المقدم الدكتور تيسير فتوح وتحدث لهم عن هيبة رجل الامن والحفاظ على كرامته.
وقال إن رجل الامن هو رمز وطني سيادي وهيبته تأتي من قوة القانون الذي يعمل على تنفيذه، وكذلك من سمو رسالته الوطنية وايضا من انضباطه والتزامه بالقانون وبالتعليمات وتعامله وسلوكه الحسن مع الآخرين، ولتعزيز هيبة رجل الامن لابد من الوعي الامني عند الجميع والارتقاء والتطور والثقافة العالية والتحلي بصفات واخلاقيات فاضله تجذب الاخرين واحترامهم ورضاهم.
واضاف: "ان المظهر الخارجي واناقة رجل الامن يلعب دورا هاما في تعزيز هيبته واحترامه من قبل الاخرين وكذلك حرفيته وجديته في العمل الامني من ضبط واجراءات قانونية سليمة مع تطبيق في روح القانون واستقبال جيد وابداع في المهارات والقدرات وخاصة في التواصل والتعاون وان هيبة رجل الامن مرتبطة وملازمة لكرامة المواطن فهما وجهان لعملة واحدة
واكد العميد ان هيبة رجل الأمن مرتبطة ارتباطا وثيقا بتعامله الراقي ووفق القانون مع جميع المواقف التي يتعرض لها، لافتا الى ان حماية الذات الوظيفية لرجل الأمن تتطلب الشعور بالمسؤولية وحسن التصرف والقيام بواجبات مهام عمله بسعة صدر وهدوء تام بحيث يتمكن من اتخاذ القرار المناسب دون انفعالات وهذا ما ينعكس ايجابيا على العمل الامني.
يجب على رجل الأمن أن يحافظ على هيبته من خلال شخصيته وأمانته وأدائه لواجبه على أكمل وجه وبردع كل من يعتدي غلى القانون والنظام العام
فيما اشار المقدم فتوح الى أن رجل الأمن هو الركيزة الاساسية في حماية الوطن وفرض القانون والنظام العام . وهو أيضا المناضل والمدافع القوي في سبيل استقرار الوطن، ونوهوا أن طمأنة الشعب تأتي من قوة القانون الذي يعمل على تنفيذه وكذلك من انضباطه والتزامه بالتعليمات وتعامله وسلوكه الحسن مع الآخرين.
واضاف بان المواطن شريك في الأمن ومطلوب منه احترام رجل الأمن وتقديره وتسهيل مهمته وإردافه بالمعلومات للحد من الجريمة والاعتداء على القانون والتأكيد على الاستقرار والطمأنينة من أجل التنمية.
والتقى نواف العايدي من مكتب التوجيه السياسي بنابلس مع ضباط وأفراد الضابطه الجمركيه بنابلس وتحدث لهم عن الانتماء للمؤسسه واهميته
وقال العايدي ان الانتماء الوطني يعني حب الوطن والدفاع عنه وهو عمل سلوك وشعور بالفخر والاعتزاز واهم مظاهره الحفاظ على المؤسسه الامنيه قويه وقادره على تحقيق الامن والاستقرار وفق القانون من اجل عملية التطور والبناء، حيث ان المؤسسه الامنيه رمز وطني هام والحفاظ عليها وتقديرها والافتخار والدفاع عنها واجب قانوني وشرعي واخلاقي ووطني يحتمه ديننا الحنيف وكذلك الولاء والانتماء.
واضاف ان المطلوب لتعزيز هذا المفهوم والتميز بعمل مؤسستنا الامنيه بذل الجهد بكل امانة واخلاص ومسؤولية والتمسك بالانضباط الواعي وممارسته ممارسه حقيقيه والتاكيد على العمل الجماعي بالتعاون والتضامن والبعد عن الأنانية وحب الذات والتقيد بالقانون والتعامل والتواصل مع الاخرين وخاصة المواطنين بانسانيه وبروح القانون وان نعمل على ذاتنا ونطورها ونحافظ على سمعتنا و هيبتنا وكرامة المواطن وكذلك ان نحافظ على اسرارمؤسستنا وممتلكاتها ومقراتها ونقوي من امنها وامن منتسبيها ونضحد كل الاشاعات والادعائات المغرضة.
وقال إن رجل الامن هو رمز وطني سيادي وهيبته تأتي من قوة القانون الذي يعمل على تنفيذه، وكذلك من سمو رسالته الوطنية وايضا من انضباطه والتزامه بالقانون وبالتعليمات وتعامله وسلوكه الحسن مع الآخرين، ولتعزيز هيبة رجل الامن لابد من الوعي الامني عند الجميع والارتقاء والتطور والثقافة العالية والتحلي بصفات واخلاقيات فاضله تجذب الاخرين واحترامهم ورضاهم.
واضاف: "ان المظهر الخارجي واناقة رجل الامن يلعب دورا هاما في تعزيز هيبته واحترامه من قبل الاخرين وكذلك حرفيته وجديته في العمل الامني من ضبط واجراءات قانونية سليمة مع تطبيق في روح القانون واستقبال جيد وابداع في المهارات والقدرات وخاصة في التواصل والتعاون وان هيبة رجل الامن مرتبطة وملازمة لكرامة المواطن فهما وجهان لعملة واحدة
واكد العميد ان هيبة رجل الأمن مرتبطة ارتباطا وثيقا بتعامله الراقي ووفق القانون مع جميع المواقف التي يتعرض لها، لافتا الى ان حماية الذات الوظيفية لرجل الأمن تتطلب الشعور بالمسؤولية وحسن التصرف والقيام بواجبات مهام عمله بسعة صدر وهدوء تام بحيث يتمكن من اتخاذ القرار المناسب دون انفعالات وهذا ما ينعكس ايجابيا على العمل الامني.
يجب على رجل الأمن أن يحافظ على هيبته من خلال شخصيته وأمانته وأدائه لواجبه على أكمل وجه وبردع كل من يعتدي غلى القانون والنظام العام
فيما اشار المقدم فتوح الى أن رجل الأمن هو الركيزة الاساسية في حماية الوطن وفرض القانون والنظام العام . وهو أيضا المناضل والمدافع القوي في سبيل استقرار الوطن، ونوهوا أن طمأنة الشعب تأتي من قوة القانون الذي يعمل على تنفيذه وكذلك من انضباطه والتزامه بالتعليمات وتعامله وسلوكه الحسن مع الآخرين.
واضاف بان المواطن شريك في الأمن ومطلوب منه احترام رجل الأمن وتقديره وتسهيل مهمته وإردافه بالمعلومات للحد من الجريمة والاعتداء على القانون والتأكيد على الاستقرار والطمأنينة من أجل التنمية.
والتقى نواف العايدي من مكتب التوجيه السياسي بنابلس مع ضباط وأفراد الضابطه الجمركيه بنابلس وتحدث لهم عن الانتماء للمؤسسه واهميته
وقال العايدي ان الانتماء الوطني يعني حب الوطن والدفاع عنه وهو عمل سلوك وشعور بالفخر والاعتزاز واهم مظاهره الحفاظ على المؤسسه الامنيه قويه وقادره على تحقيق الامن والاستقرار وفق القانون من اجل عملية التطور والبناء، حيث ان المؤسسه الامنيه رمز وطني هام والحفاظ عليها وتقديرها والافتخار والدفاع عنها واجب قانوني وشرعي واخلاقي ووطني يحتمه ديننا الحنيف وكذلك الولاء والانتماء.
واضاف ان المطلوب لتعزيز هذا المفهوم والتميز بعمل مؤسستنا الامنيه بذل الجهد بكل امانة واخلاص ومسؤولية والتمسك بالانضباط الواعي وممارسته ممارسه حقيقيه والتاكيد على العمل الجماعي بالتعاون والتضامن والبعد عن الأنانية وحب الذات والتقيد بالقانون والتعامل والتواصل مع الاخرين وخاصة المواطنين بانسانيه وبروح القانون وان نعمل على ذاتنا ونطورها ونحافظ على سمعتنا و هيبتنا وكرامة المواطن وكذلك ان نحافظ على اسرارمؤسستنا وممتلكاتها ومقراتها ونقوي من امنها وامن منتسبيها ونضحد كل الاشاعات والادعائات المغرضة.