التشريعي يستقبل وفدا برلمانيا أوروبيا
نشر بتاريخ: 28/04/2013 ( آخر تحديث: 28/04/2013 الساعة: 21:40 )
رام الله - معا - استقبل عدد من نواب المجلس التشريعي اليوم، اعضاء وفدا برلمانيا اوروبيا في مقر البرلمان بمدينة رام الله.
وحضر اللقاء عن الجانب الفلسطيني عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية، وقيس عبد الكريم وخالدة جرار، وعبد الله عبد الله ونجاة الاسطل.
واشاد اعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني بدور اعضاء البرلمان الاوروبي، الداعم لقضايا الشعب الفلسطيني وبخاصة قضية الاسرى الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وتحدث الاحمد باسهاب عن الواقع السياسي الفلسطيني، في ظل جمود عملية السلام والعراقيل التي يضعها الجانب الاسرائيلي امام الجهود الفلسطينية والدولية لاحياء العملية السلمية.
كما تحدث اعضاء التشريعي عن الاسرى الفلسطينيين، وعن المصالحة الفلسطينية وحكومة الوحدة الوطنية، التي اعلن الرئيس محمود عباس عن انطلاق المشاورات لتشكيلها وغيرها من المواضيع الهامة.
بدورهم، اشاد اعضاء الوفد الأوروبي بجهود القيادة الفلسطينية التي تبذلها لتعزيز مفاهيم الديمقراطية والحرية والمقاومة السلمية، في سبيل التحرر وانهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية، داعيين إلى تعزيز التضامن مع الشعب الفلسطيني على صعيد البرلمان الأوروبي على مختلف الأصعدة، مؤكدين مواصلة زيارتهم لفلسطين بشكل دائم للاطلاع على مجريات الامور على أرض الواقع.
كما وأشاروا إلى أنه يجب العمل مع الأجيال الجديدة للوصول لمستقبل أفضل لفلسطين، خصوصا بعد النجاحات التي حققتها فلسطين على الساحة الدولية وأبرزها الحصول على عضوية الأمم المتحدة كدولة غير عضو، عضو مراقب.
والجدير بالذكر أن اعضاء البرلمان الأوروبي شاركوا بفعاليات مؤتمر الحرية والكرامة، الذي اقيم على مدى يومين واختتمت فعالياته اليوم في قاعة متحف محمود درويش.
وحضر اللقاء عن الجانب الفلسطيني عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية، وقيس عبد الكريم وخالدة جرار، وعبد الله عبد الله ونجاة الاسطل.
واشاد اعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني بدور اعضاء البرلمان الاوروبي، الداعم لقضايا الشعب الفلسطيني وبخاصة قضية الاسرى الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وتحدث الاحمد باسهاب عن الواقع السياسي الفلسطيني، في ظل جمود عملية السلام والعراقيل التي يضعها الجانب الاسرائيلي امام الجهود الفلسطينية والدولية لاحياء العملية السلمية.
كما تحدث اعضاء التشريعي عن الاسرى الفلسطينيين، وعن المصالحة الفلسطينية وحكومة الوحدة الوطنية، التي اعلن الرئيس محمود عباس عن انطلاق المشاورات لتشكيلها وغيرها من المواضيع الهامة.
بدورهم، اشاد اعضاء الوفد الأوروبي بجهود القيادة الفلسطينية التي تبذلها لتعزيز مفاهيم الديمقراطية والحرية والمقاومة السلمية، في سبيل التحرر وانهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية، داعيين إلى تعزيز التضامن مع الشعب الفلسطيني على صعيد البرلمان الأوروبي على مختلف الأصعدة، مؤكدين مواصلة زيارتهم لفلسطين بشكل دائم للاطلاع على مجريات الامور على أرض الواقع.
كما وأشاروا إلى أنه يجب العمل مع الأجيال الجديدة للوصول لمستقبل أفضل لفلسطين، خصوصا بعد النجاحات التي حققتها فلسطين على الساحة الدولية وأبرزها الحصول على عضوية الأمم المتحدة كدولة غير عضو، عضو مراقب.
والجدير بالذكر أن اعضاء البرلمان الأوروبي شاركوا بفعاليات مؤتمر الحرية والكرامة، الذي اقيم على مدى يومين واختتمت فعالياته اليوم في قاعة متحف محمود درويش.