بريطانيا قلقة من التصعيد في الضفة الغربية وغزة
نشر بتاريخ: 01/05/2013 ( آخر تحديث: 01/05/2013 الساعة: 16:00 )
رام الله- معا - اعربت بريطانيا عن قلقها بسبب التصعيد في الضفة وقطاع غزة.
وصرح الوزير البريطاني للشرق الأوسط اليستر بيرت في بيان وصل معا "أشعر بقلق عميق بسبب التطورات الأخيرة الحاصلة في الضفة الغربية وغزة. ففي هذا الوقت الحرج بالنسبة لحل الدولتين، نحن بحاجة إلى الحوار وليس العنف".
واعرب عن قلقه بسبب خرق اتفاقية التهدئة في غزة،التي وقعت في شهر تشرين الثاني من العام الماضي، مستنكرا عمليات إطلاق الصواريخ، قائلا "هذه الإعتداءات والغارات المتعاقبة على القطاع تبين مدى خطورة العودة إلى العنف".
ودعا كافة الأطراف إلى تفادي تصعيد المواقف، والالتزام بدقة ببنود اتفاقية التهدئة، وإلى استغلال الرعاية المصرية للمحادثات لحل القضايا الأساسية والتي تشمل تهريب السلاح ورفع القيود المفروضة على حرية الحركة والتنقل من أجل تخفيف معاناة أهل غزة.
وقال، "اشجب أيضا قتل مستوطن إسرائيلي في الضفة الغربية، الحادث الأول من نوعه منذ عام 2011، وأشعر بالقلق العميق بسبب الهجمات العنيفة الأخيرة من قبل متطرفين من المستوطنين ضد الفلسطينيين والممتلكات الفلسطينية. إن مثل هذه الأحداث قد تقوض الجهود الرامية لتحقيق السلام والأمن".
وأكد أن 2013 تعد سنة حاسمة للسلام في الشرق الأوسط. وان بريطانيا سنستمر في العمل من أجل تحقيق آمال السلام للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني.
وصرح الوزير البريطاني للشرق الأوسط اليستر بيرت في بيان وصل معا "أشعر بقلق عميق بسبب التطورات الأخيرة الحاصلة في الضفة الغربية وغزة. ففي هذا الوقت الحرج بالنسبة لحل الدولتين، نحن بحاجة إلى الحوار وليس العنف".
واعرب عن قلقه بسبب خرق اتفاقية التهدئة في غزة،التي وقعت في شهر تشرين الثاني من العام الماضي، مستنكرا عمليات إطلاق الصواريخ، قائلا "هذه الإعتداءات والغارات المتعاقبة على القطاع تبين مدى خطورة العودة إلى العنف".
ودعا كافة الأطراف إلى تفادي تصعيد المواقف، والالتزام بدقة ببنود اتفاقية التهدئة، وإلى استغلال الرعاية المصرية للمحادثات لحل القضايا الأساسية والتي تشمل تهريب السلاح ورفع القيود المفروضة على حرية الحركة والتنقل من أجل تخفيف معاناة أهل غزة.
وقال، "اشجب أيضا قتل مستوطن إسرائيلي في الضفة الغربية، الحادث الأول من نوعه منذ عام 2011، وأشعر بالقلق العميق بسبب الهجمات العنيفة الأخيرة من قبل متطرفين من المستوطنين ضد الفلسطينيين والممتلكات الفلسطينية. إن مثل هذه الأحداث قد تقوض الجهود الرامية لتحقيق السلام والأمن".
وأكد أن 2013 تعد سنة حاسمة للسلام في الشرق الأوسط. وان بريطانيا سنستمر في العمل من أجل تحقيق آمال السلام للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني.