مشروع لتوثيق "تاريخ الشهداء والاسرى وأدب السجون"
نشر بتاريخ: 01/05/2013 ( آخر تحديث: 02/05/2013 الساعة: 18:41 )
الناصرة - معا - قامت لجنة الحريات والأسرى والشهداء والجرحى المنبثقة عن لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني، بوضع أولى خطواتها على طريق كتابة تاريخ الشهداء والاسرى والجرحى، بالإضافة إلى انقاذ ادب السجون الخاص بالأسرى وتوثيقه.
وكانت لجنة الحريات قد اجتمعت، مؤخرا، مع عدد من الباحثين والأدباء والشعراء، لوضع أسس علمية وتحديد آليات عملية يتم الارتكاز عليها في جمع المعلومات في المسارين وتوثيقها.
وجاء في بيان أصدرته اللجنة وصل "معا" نسخة منه، أنه تم تشكيل فريق عمل توجيهي وتنفيذي مكون من: البروفيسور مصطفى كبها والدكتور مهند مصطفى والباحث ابراهيم خطيب، الذين سيقومون بوضع تصور شامل لتوثيق أسماء الشهداء والظروف التي استشهدوا فيها ابتداء من العام 1917 الى يومنا هذا، بحيث يشمل التوثيق حتى العام 1948 كل فلسطين وبعد ذلك يتم التركيز على الداخل الفلسطيني، كما ستشمل عملية التوثيق كتابة تاريخ الاسرى والجرحى.
وسيشرع فريق العمل بتأهيل مجموعة من الطلبة الجامعيين ومساعدي البحث وتدريبهم ليكونوا فريقا ميدانيا تنفيذيا.
أما فيما يتعلق بتوثيق أدب السجون الذي يشمل ما كتبه الاسرى أنفسهم وما كتبه آخرون عنهم، فتم تشكيل فريق عمل مكون من الدكتور بطرس دلة والشاعر سامي مهنا والكاتب محمد علي سعيد، بالإضافة الى رئيس لجنة الحريات الشيخ رائد صلاح.
وسيقوم الفريق بوضع معايير للعمل من اجل الوصول إلى كل ما يمكن التوصل اليه من مساهمات سواء خرجت الى النور من قبل أو لم تخرج ، بحيث يتم جمع المواد وطباعتها والاهتمام بنشرها على صعيد محلي وعالمي، علما أن التركيز سيكون بالأساس على مساهمات أسرى الداخل والجولان المحتل.
وكانت لجنة الحريات قد اجتمعت، مؤخرا، مع عدد من الباحثين والأدباء والشعراء، لوضع أسس علمية وتحديد آليات عملية يتم الارتكاز عليها في جمع المعلومات في المسارين وتوثيقها.
وجاء في بيان أصدرته اللجنة وصل "معا" نسخة منه، أنه تم تشكيل فريق عمل توجيهي وتنفيذي مكون من: البروفيسور مصطفى كبها والدكتور مهند مصطفى والباحث ابراهيم خطيب، الذين سيقومون بوضع تصور شامل لتوثيق أسماء الشهداء والظروف التي استشهدوا فيها ابتداء من العام 1917 الى يومنا هذا، بحيث يشمل التوثيق حتى العام 1948 كل فلسطين وبعد ذلك يتم التركيز على الداخل الفلسطيني، كما ستشمل عملية التوثيق كتابة تاريخ الاسرى والجرحى.
وسيشرع فريق العمل بتأهيل مجموعة من الطلبة الجامعيين ومساعدي البحث وتدريبهم ليكونوا فريقا ميدانيا تنفيذيا.
أما فيما يتعلق بتوثيق أدب السجون الذي يشمل ما كتبه الاسرى أنفسهم وما كتبه آخرون عنهم، فتم تشكيل فريق عمل مكون من الدكتور بطرس دلة والشاعر سامي مهنا والكاتب محمد علي سعيد، بالإضافة الى رئيس لجنة الحريات الشيخ رائد صلاح.
وسيقوم الفريق بوضع معايير للعمل من اجل الوصول إلى كل ما يمكن التوصل اليه من مساهمات سواء خرجت الى النور من قبل أو لم تخرج ، بحيث يتم جمع المواد وطباعتها والاهتمام بنشرها على صعيد محلي وعالمي، علما أن التركيز سيكون بالأساس على مساهمات أسرى الداخل والجولان المحتل.