أسرى "ريمون" يوجهون رسالة استغاثة لوقف الهجمة التي تنشها إدارة السجن
نشر بتاريخ: 05/05/2013 ( آخر تحديث: 05/05/2013 الساعة: 11:03 )
رام الله -معا - وجه الأسرى في سجن "ريمون" نداء عاجلا ورسالة استغاثة عبر محامي نادي الأسير للتدخل الفوري لوقف الهجمة التي تشنها "إدارة السجن" بحقهم بقيادة الضابط "نظيم سبيتي"، موضحين أن كل ما يمارس بحقهم هو سياسة انتقامية الهدف منها إذلال الأسرى وكسر إرادتهم.
وأضاف الأسرى أن أعداد متزايدة من الأسرى المرضى يتفاقم وضعها الصحي داخل السجن، لافتين إلى أن أصعب الحالات المرضية هو الأسير إبراهيم حلبية من منطقة أبو ديس ويعاني من وجود مياه على الكبد وهو بحاجة للعلاج فوري.
إلى هذا بين الأسير أيمن عثمان مصطفى جعيم من مدينة طولكرم لمحامي النادي أنه يعاني منذ فترة طويلة من مشاكل في عينيه وأوجاع في الأسنان وأن الإدارة ترفض تقديم إي علاج له بشكل متعمد.
وبين الأسير جعيم المحكوم بالسجن المؤبد و8 سنوات إن كل ما يحتاجه هو نظارات طبية، و قطرة لحساسية العين وقد اشتكى مراراً وتكراراً دون فائدة، لافتاً إلى أن تعرضه للضرب أثناء اعتقاله تسبب بمشكلة بعينه اليسار ويود رفع التماس للعليا بخصوص هذه الإصابة.
وفي هذا الإطار طالب رئيس نادي الأسير قدورة فارس مشايخ الطائفة الدرزية للتدخل من أجل وضع حد لما يقوم به الضابط "نظيم سبيتي" معبرا عن بالغ قلقه على مصير الأسرى ومؤكدا أن هذه ليست المرة الأولى التي يشتكي فيه الأسرى من همجيته وهذا ما يشهد عليه تاريخ الحركة الأسيرة.
وأضاف الأسرى أن أعداد متزايدة من الأسرى المرضى يتفاقم وضعها الصحي داخل السجن، لافتين إلى أن أصعب الحالات المرضية هو الأسير إبراهيم حلبية من منطقة أبو ديس ويعاني من وجود مياه على الكبد وهو بحاجة للعلاج فوري.
إلى هذا بين الأسير أيمن عثمان مصطفى جعيم من مدينة طولكرم لمحامي النادي أنه يعاني منذ فترة طويلة من مشاكل في عينيه وأوجاع في الأسنان وأن الإدارة ترفض تقديم إي علاج له بشكل متعمد.
وبين الأسير جعيم المحكوم بالسجن المؤبد و8 سنوات إن كل ما يحتاجه هو نظارات طبية، و قطرة لحساسية العين وقد اشتكى مراراً وتكراراً دون فائدة، لافتاً إلى أن تعرضه للضرب أثناء اعتقاله تسبب بمشكلة بعينه اليسار ويود رفع التماس للعليا بخصوص هذه الإصابة.
وفي هذا الإطار طالب رئيس نادي الأسير قدورة فارس مشايخ الطائفة الدرزية للتدخل من أجل وضع حد لما يقوم به الضابط "نظيم سبيتي" معبرا عن بالغ قلقه على مصير الأسرى ومؤكدا أن هذه ليست المرة الأولى التي يشتكي فيه الأسرى من همجيته وهذا ما يشهد عليه تاريخ الحركة الأسيرة.