شؤون اللاجئين بحماس تلتقي مدير عمليات الاونروا في غزة
نشر بتاريخ: 05/05/2013 ( آخر تحديث: 05/05/2013 الساعة: 16:29 )
غزة - معا - التقى الدكتور عصام عدوان رئيس دائرة شؤون اللاجئين في حركة حماس, بروبرت تيرنر مدير عمليات الأونروا, وذلك في مقر وكالة الغوث الدولية "الأونروا" في مدينة غزة.
وناقش اللقاء الذي جمع عددا من ممثلي اللجان الشعبية، عددا من المطالب التي قدمها عدوان لتيرنر تضمنت ما وصفه عدوان بأهم الاحتياجات الأساسية الواجب على الأونروا أن توفرها، خدمة للاجئ الفلسطيني وفق القوانين والقرارات الدولية.
وطالبت اللجان الشعبية في رسالة تسلمها ترنر، بالاعلان عن المعايير المعتمدة لدى الأونروا، والتي يتم على أساسها تصنيف اللاجئين وفق احتياجاتهم، وتحديد الفقراء منهم والأشد فقرا، ونشر هذه المعايير كنوع من الشفافية.
كما دعت اللجان الى ضرورة إعادة المساعدات النقدية التكميلية، والتراجع عن وقفها، وتحسين الحصص التموينية للاجئين كما ونوعا، مطالبة بتخفيض بعض النفقات الإدارية التي لا يؤثر تخفيضها على الخدمات المقدمة للاجئين، ووضع خطة للقضاء على الفقر بين اللاجئين، من خلال توفير فرص عمل ومشاريع صغيرة توفر دخلا مستمرا لهؤلاء، لإخراجهم من دائرة الفقر المدقع وعدم الاكتفاء بفترات تشغيلية مؤقتة.
واوضحت اللجان ان عدم وفاء الدول المتبرعة بتعهداتها، يتطلب جهدا مضاعفا من مسؤولي الأونروا للبحث عن البدائل، وليس وقف المساعدات داعية الى إشراك اللاجئين وممثليهم في هموم الوكالة، وتشاورها معهم لحل مشكلاتها.
ودعت اللجان الى تحسين صورة الوكالة في نظر المستفيدين، من خلال مساهمتها في تخفيف مشكلة الكهرباء، عبر توفير مولدات في المخيمات أو التوسط لإدخال الوقود عبر ناقلات الوكالة إلى محطة توليد الكهرباء.
وناقش اللقاء الذي جمع عددا من ممثلي اللجان الشعبية، عددا من المطالب التي قدمها عدوان لتيرنر تضمنت ما وصفه عدوان بأهم الاحتياجات الأساسية الواجب على الأونروا أن توفرها، خدمة للاجئ الفلسطيني وفق القوانين والقرارات الدولية.
وطالبت اللجان الشعبية في رسالة تسلمها ترنر، بالاعلان عن المعايير المعتمدة لدى الأونروا، والتي يتم على أساسها تصنيف اللاجئين وفق احتياجاتهم، وتحديد الفقراء منهم والأشد فقرا، ونشر هذه المعايير كنوع من الشفافية.
كما دعت اللجان الى ضرورة إعادة المساعدات النقدية التكميلية، والتراجع عن وقفها، وتحسين الحصص التموينية للاجئين كما ونوعا، مطالبة بتخفيض بعض النفقات الإدارية التي لا يؤثر تخفيضها على الخدمات المقدمة للاجئين، ووضع خطة للقضاء على الفقر بين اللاجئين، من خلال توفير فرص عمل ومشاريع صغيرة توفر دخلا مستمرا لهؤلاء، لإخراجهم من دائرة الفقر المدقع وعدم الاكتفاء بفترات تشغيلية مؤقتة.
واوضحت اللجان ان عدم وفاء الدول المتبرعة بتعهداتها، يتطلب جهدا مضاعفا من مسؤولي الأونروا للبحث عن البدائل، وليس وقف المساعدات داعية الى إشراك اللاجئين وممثليهم في هموم الوكالة، وتشاورها معهم لحل مشكلاتها.
ودعت اللجان الى تحسين صورة الوكالة في نظر المستفيدين، من خلال مساهمتها في تخفيف مشكلة الكهرباء، عبر توفير مولدات في المخيمات أو التوسط لإدخال الوقود عبر ناقلات الوكالة إلى محطة توليد الكهرباء.