انعقاد مؤتمر لجان التوأمة الفلسطينية البريطانية الرابع في رام الله
نشر بتاريخ: 05/04/2007 ( آخر تحديث: 06/04/2007 الساعة: 00:05 )
رام الله- معا- عقد في مدينة رام الله مؤتمر لجان التوأمة الفلسطينية البريطانية الرابع بمشاركة اربعون مندوبا بريطاني وثمانون مندوبا فلسطينيا.
وترأس جلسات المؤتمر ناصيف الديك رئيس لجنة توأمة رام الله بيرمنغهام الذي اكد في كلمة الافتتاح على ضرورة تفعيل لجان التوأمة والتضامن مع الشعب الفلسطيني وبضرورة العمل على رفع الحصار السياسي عنه.
وناشد مختطفي الصحفي البريطاني الن جونسون وعلى ضرورة اطلاق سراحه فورا وكما رحب بجميع الحضور من الجانبين الفلسطيني والبريطاني.
وشارك في جلسات الافتتاح كل من جانيت خوري، رئيس بلدية رام الله والسيدة ريما ترزي والدكتور علام جرار والدكتور كامل حواش الماضر في الجامعات البريطانية والسيد صلاح عياد .
وفي الجلسة الختامية تم اصدار بيان باسم المؤتمر، اكد على ضرورة مواصلة النضال في كافات الساحات حتى يتم استعادة الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني وعلى ضرورة بناء المزيد من لجان التوأمة والتضامن وتفعيل دورها في الضغط على الحكومة البريطانية لكسر الحصار السياسي المفروض على الشعب الفلسطيني.
واستنكر المؤتمر اختطاف الصحفي البريطاني الن جونسون وطالب بالافراج الفوري عنه.
كما استنكر المؤمرين بشدة كل الاجراءت الاحتلالية وفي مقدمتها بناء جدار الفصل العنصري وعملية تهويد مدينة القدس وكدلك منع العشرات من المتضامنين من الوصول والمشاركة في المؤتمر واللدين تم حجز احدهم لمدة ثلاثة ايام في مطار تل ابيب وتم ترحيلها اليوم الى مطار القاهرة.
وترأس جلسات المؤتمر ناصيف الديك رئيس لجنة توأمة رام الله بيرمنغهام الذي اكد في كلمة الافتتاح على ضرورة تفعيل لجان التوأمة والتضامن مع الشعب الفلسطيني وبضرورة العمل على رفع الحصار السياسي عنه.
وناشد مختطفي الصحفي البريطاني الن جونسون وعلى ضرورة اطلاق سراحه فورا وكما رحب بجميع الحضور من الجانبين الفلسطيني والبريطاني.
وشارك في جلسات الافتتاح كل من جانيت خوري، رئيس بلدية رام الله والسيدة ريما ترزي والدكتور علام جرار والدكتور كامل حواش الماضر في الجامعات البريطانية والسيد صلاح عياد .
وفي الجلسة الختامية تم اصدار بيان باسم المؤتمر، اكد على ضرورة مواصلة النضال في كافات الساحات حتى يتم استعادة الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني وعلى ضرورة بناء المزيد من لجان التوأمة والتضامن وتفعيل دورها في الضغط على الحكومة البريطانية لكسر الحصار السياسي المفروض على الشعب الفلسطيني.
واستنكر المؤتمر اختطاف الصحفي البريطاني الن جونسون وطالب بالافراج الفوري عنه.
كما استنكر المؤمرين بشدة كل الاجراءت الاحتلالية وفي مقدمتها بناء جدار الفصل العنصري وعملية تهويد مدينة القدس وكدلك منع العشرات من المتضامنين من الوصول والمشاركة في المؤتمر واللدين تم حجز احدهم لمدة ثلاثة ايام في مطار تل ابيب وتم ترحيلها اليوم الى مطار القاهرة.