70 ألف شيقل تكلفة الليلة الواحدة لإقامة نتنياهو وزوجته في شنغهاي
نشر بتاريخ: 06/05/2013 ( آخر تحديث: 06/05/2013 الساعة: 13:52 )
بيت لحم- معا - غادر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو برفقة زوجته وأبنائه اسرائيل متوجها الى الصين في زيارة وصفت بالهامة، وستكون مدينة شنغهاي محطته الأولى حيث سينزل في أغلى فندق ليس في الصين وحدها وانما في قارة آسيا بأسرها، حيث تصل تكلفة المبيت في هذا الفندق لليلة واحدة حوالي 70 ألف شيقل.
وبحسب ما نشرت الصحيفة الاقتصادية الاسرائيلية "كلكليست" اليوم الاثنين، فقد تم حجز جناح في هذا الفندق لرئيس وزراء إسرائيل وزوجته وأبنائه الاثنين.
وتصل مساحة الجناح الى 500 متر مربع ويشتمل على أربع غرف نوم، ومركز رياضي، ومنتجع صحي، وساونا وتدليك منفصل عن المركز التابع للفندق.
وأكد مكتب نتنياهو أن تكلفة هذا الفندق ستكون على المضيفين، في حين ستكون تكلفة سفر أبناء نتنياهو على حسابه، وسيستضيف هذا الفندق 10 من مرافقي رئيس وزراء اسرائيل.
وسيمكث نتنياهو في شنغهاي لمدة يومين يلتقي خلالها بمسؤولين كبار الى جانب رجال أعمال، وسيقوم بزيارة بعض المصانع الصينية في المدينة وسيبحث تطوير وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الجانبين خاصة زيادة الصادرات الاسرائيلية الى الصين.
وسيصل نتنياهو الاربعاء العاصمة الصينية بكين وسيلتقي الرئيس الصيني ورئيس الوزراء ويبحث معهما تطوير العلاقات الصينية الاسرائيلية، الى جانب طلب دعم الصين في فرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على ايران.
وبحسب ما نشرت الصحيفة الاقتصادية الاسرائيلية "كلكليست" اليوم الاثنين، فقد تم حجز جناح في هذا الفندق لرئيس وزراء إسرائيل وزوجته وأبنائه الاثنين.
وتصل مساحة الجناح الى 500 متر مربع ويشتمل على أربع غرف نوم، ومركز رياضي، ومنتجع صحي، وساونا وتدليك منفصل عن المركز التابع للفندق.
وأكد مكتب نتنياهو أن تكلفة هذا الفندق ستكون على المضيفين، في حين ستكون تكلفة سفر أبناء نتنياهو على حسابه، وسيستضيف هذا الفندق 10 من مرافقي رئيس وزراء اسرائيل.
وسيمكث نتنياهو في شنغهاي لمدة يومين يلتقي خلالها بمسؤولين كبار الى جانب رجال أعمال، وسيقوم بزيارة بعض المصانع الصينية في المدينة وسيبحث تطوير وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الجانبين خاصة زيادة الصادرات الاسرائيلية الى الصين.
وسيصل نتنياهو الاربعاء العاصمة الصينية بكين وسيلتقي الرئيس الصيني ورئيس الوزراء ويبحث معهما تطوير العلاقات الصينية الاسرائيلية، الى جانب طلب دعم الصين في فرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على ايران.