وفد مشترك ألماني فرنسي في زيارة تضامنية لمخيم الشاطئ بغزة
نشر بتاريخ: 07/05/2013 ( آخر تحديث: 07/05/2013 الساعة: 12:20 )
غزة-معا- استقبلت اللجنة الشعبية للاجئين الفلسطينيين بمخيم الشاطئ ومحافظة غزة أمس في مقرها بمخيم الشاطئ وفداً مشتركا ألمانياً فرنسياً يزور قطاع غزة في هذه الأيام بعد أن جال في المخيم للاطلاع عن قرب على الأوضاع المعيشية والحياتية لسكانه من اللاجئين الفلسطينيين، وبعد الترحيب بالوفد المتضامن.
وقدم د. عاطف ابو حمادة رئيس اللجنة الشعبية وأعضاء آخرون من اللجنة كانوا في استقبال الوفد الزائر شرحاً وافياً للأوضاع الحياتية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي يعيشها أبناء مخيم الشاطئ والتي تتشابه عملياً مع كل مخيمات اللجوء في فلسطين المحتلة كما في المنافي والشتات، مؤكدين على حق الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال في دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وطالب د. أبو حمادة الوفد بحمل رسالة الشعب الفلسطيني الذي يعاني من ويلات الاحتلال الإسرائيلي، حيث تصادف بعد أيام قليلة في 15/5/2013م الذكرى الـ 65 للنكبة، يوم هُجر الشعب الفلسطيني من أراضيه وبيوته إلى المنافي والشتات بعد سلسلة طويلة من المجازر والتدمير للقرى والمدن الفلسطينية التي خططت لها ونفذتها العصابات الصهيونية في العام 1948.
وقد قدم الوفد الزائر كل كلمات الدعم والمؤازرة والتضامن مع نضال شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة، مؤكدين على حق الشعب الفلسطيني بالحياة الكريمة وبالحرية في دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وأن زيارتهم هذه تأتي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ولحمل رسالته لشعبيهما في ألمانيا وفرنسا، وللعمل على حشد الدعم والمساندة لشعب فلسطين.
وفي ختام اللقاء شكر د. ابو حمادة الوفد الصديق الزائر على الروح التضامنية التي عبر عنها أعضاء الوفد من خلال مداخلاتهم وكلماتهم الداعمة والمساندة لنضال الشعب الفلسطيني وحريته.
وبدوره تمنى الوفد الألماني الفرنسي أن تكون زيارتهم القريبة القادمة إلى فلسطين وفي قلب القدس المحررة.
وقدم د. عاطف ابو حمادة رئيس اللجنة الشعبية وأعضاء آخرون من اللجنة كانوا في استقبال الوفد الزائر شرحاً وافياً للأوضاع الحياتية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي يعيشها أبناء مخيم الشاطئ والتي تتشابه عملياً مع كل مخيمات اللجوء في فلسطين المحتلة كما في المنافي والشتات، مؤكدين على حق الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال في دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وطالب د. أبو حمادة الوفد بحمل رسالة الشعب الفلسطيني الذي يعاني من ويلات الاحتلال الإسرائيلي، حيث تصادف بعد أيام قليلة في 15/5/2013م الذكرى الـ 65 للنكبة، يوم هُجر الشعب الفلسطيني من أراضيه وبيوته إلى المنافي والشتات بعد سلسلة طويلة من المجازر والتدمير للقرى والمدن الفلسطينية التي خططت لها ونفذتها العصابات الصهيونية في العام 1948.
وقد قدم الوفد الزائر كل كلمات الدعم والمؤازرة والتضامن مع نضال شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة، مؤكدين على حق الشعب الفلسطيني بالحياة الكريمة وبالحرية في دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وأن زيارتهم هذه تأتي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ولحمل رسالته لشعبيهما في ألمانيا وفرنسا، وللعمل على حشد الدعم والمساندة لشعب فلسطين.
وفي ختام اللقاء شكر د. ابو حمادة الوفد الصديق الزائر على الروح التضامنية التي عبر عنها أعضاء الوفد من خلال مداخلاتهم وكلماتهم الداعمة والمساندة لنضال الشعب الفلسطيني وحريته.
وبدوره تمنى الوفد الألماني الفرنسي أن تكون زيارتهم القريبة القادمة إلى فلسطين وفي قلب القدس المحررة.