زامبيا تؤكد دعمها الثابت للحقوق الفلسطينية
نشر بتاريخ: 08/05/2013 ( آخر تحديث: 08/05/2013 الساعة: 12:51 )
لوساكا -معا- جددت جمهورية زامبيا دعمها الثابت للحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأكدت زامبيا على لسان وزير العدل وسكرتير حزب الجبهة الوطنية الحاكم وينتر كابيمبا، خلال زيارة رسمية لمقر السفارة الفلسطينية لدى لوساكا، أمس الثلاثاء، وقوفها الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني، في كافة المحافل الدولية على مختلف الصعد.
ووصف كابيمبا خلال لقائه مع السفير الفلسطيني لدى زامبيا عطا الله قبيعة، انتزاع فلسطين عضويتها في الأمم المتحدة بالنصر التاريخي، مشيرا إلى أن بلاده تتطلع إلى هذا الاعتراف الأممي كحدث مفصلي، على طريق الاستقلال الفلسطيني التام.
وأشار كابيمبا إلى أهمية تعزيز سبل التعاون والتضامن الدولي لنصرة القضية الفلسطينية، حتى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، مشددا على الصداقة التاريخية التي تربط الشعبين الفلسطيني والزامبي، انطلاقا من البعد التحرري الذي جمع البلدين الصديقين منذ عقود.
من جانبه، عبر السفير قبيعة عن ترحيبه بزيارة الوزير كابيمبا، مؤكدا اعتزاز فلسطين بالمواقف السياسية والتضامنية المتقدمة التي تتبناها حكومة الرئيس الزامبي مايكل ساتا، تجاه الشعب الفلسطيني.
وقدم قبيعة شرحا سياسيا حول آخر تطورات الوضع السياسي الفلسطيني وكذلك العربي في ضوء ما يجري من أحداث تعصف بالمنطقة، موجها دعوة للوزير وكابيمبا، لزيارة دولة فلسطين للاطلاع عن كثب على الواقع، ناقلا للوزير الضيف تحيات الرئيس محمود عباس إلى الرئيس مايكل ساتا.
وقال قبيعة إن القيادة الفلسطينية حريصة على تبادل الرؤى السياسية والتشاورية مع وزامبيا، وإنها تؤمن بأهمية الدور الزامبي على المستويين القاري الإفريقي والدولي، كما تتطلع لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين على كافة الأصعدة.
وأكدت زامبيا على لسان وزير العدل وسكرتير حزب الجبهة الوطنية الحاكم وينتر كابيمبا، خلال زيارة رسمية لمقر السفارة الفلسطينية لدى لوساكا، أمس الثلاثاء، وقوفها الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني، في كافة المحافل الدولية على مختلف الصعد.
ووصف كابيمبا خلال لقائه مع السفير الفلسطيني لدى زامبيا عطا الله قبيعة، انتزاع فلسطين عضويتها في الأمم المتحدة بالنصر التاريخي، مشيرا إلى أن بلاده تتطلع إلى هذا الاعتراف الأممي كحدث مفصلي، على طريق الاستقلال الفلسطيني التام.
وأشار كابيمبا إلى أهمية تعزيز سبل التعاون والتضامن الدولي لنصرة القضية الفلسطينية، حتى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، مشددا على الصداقة التاريخية التي تربط الشعبين الفلسطيني والزامبي، انطلاقا من البعد التحرري الذي جمع البلدين الصديقين منذ عقود.
من جانبه، عبر السفير قبيعة عن ترحيبه بزيارة الوزير كابيمبا، مؤكدا اعتزاز فلسطين بالمواقف السياسية والتضامنية المتقدمة التي تتبناها حكومة الرئيس الزامبي مايكل ساتا، تجاه الشعب الفلسطيني.
وقدم قبيعة شرحا سياسيا حول آخر تطورات الوضع السياسي الفلسطيني وكذلك العربي في ضوء ما يجري من أحداث تعصف بالمنطقة، موجها دعوة للوزير وكابيمبا، لزيارة دولة فلسطين للاطلاع عن كثب على الواقع، ناقلا للوزير الضيف تحيات الرئيس محمود عباس إلى الرئيس مايكل ساتا.
وقال قبيعة إن القيادة الفلسطينية حريصة على تبادل الرؤى السياسية والتشاورية مع وزامبيا، وإنها تؤمن بأهمية الدور الزامبي على المستويين القاري الإفريقي والدولي، كما تتطلع لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين على كافة الأصعدة.