الاجهزة الامنية في نابلس تعلن اسماء مطلقي النار على الشرطي صلاحات ووتتوعد بتصعيد الحملة الامنية ومعاقبة المعتدين
نشر بتاريخ: 07/04/2007 ( آخر تحديث: 07/04/2007 الساعة: 14:36 )
نابلس- معا- صعدت الشرطة الفلسطينية من اجراءاتها الأمنية في نابلس وأعلنت أسماء مطلقي النار على الشرطي الفلسطيني ليلة أمس في منطقة رفيديا غرب المدينة وقالت إنها ستقدمهم للعدالة.
وقال قائد المنطقة العميد خيري حسين خلال مؤتمر صحافي عقده بحضور مدراء الأجهزة الأمنية في مقر المحافظة إن الأجهزة الامنية قطعت شوطاً كبيراً في الحملة الأمنية التي بدأت منذ شهر تقريبا بهدف حفظ الأمن والنظام.
وأعلن العميد حسين عن أسماء ثلاثة أشخاص قال انهم مطلوبون للعدالة واتهمهم باطلاق النار على الشرطي نبيل صلاحات من قرية طلوزة شمال مدينة نابلس, والاسماء التي اعلنها هي "نشات فريتخ ومعين حجازي وفراس البزرة".
من جانبه تعهد العقيد يوسف عزريل مدير شرطة محافظة نابلس بالعمل على تثبيت الامن والقانون في نابلس مهما كلف الامر.
واضاف عزريل أن "القتلة" اطلقوا النار على سيارة تموين تابعة للشرطة الفلسطينية ليلة امس في منطقة رفيديا غرب المدينة واطلقوا ثماني عشرة طلقة نارية كانت موجهة الى صدور ورؤوس ثلاثة من افراد الشرطة الفلسطينية.
واكد عزريل ان هناك فئة كانت مستفيدة من حالة الفوضي والفلتان الامني وان الشرطة كانت قد صادرت سيارة مسروقة لهذه الفئة قبل ايام.
أما العقيد أكرم الرجوب مدير جهاز الأمن الوقائي في نابلس فأكد أن الاسبوعين القادمين سيشهدان بداية مرحلة جديدة في الحملة الامنية لاسيما لعملية ضبط السلاح الموجه ضد المواطنين.
واكد الرجوب ان كل سلاح يعتدي على مواطنين ابرياء هو سلاح غير شريف وغير وطني, وسيواجه بكل قوة وحزم.
فيما قال جمال جبارة مدير المخابرات العامة إن الاجهزة الامنية الفلسطينية ستبدا من اليوم باجراءات غير مرئية من اجل فرض الامن والقانون.
وقال قائد المنطقة العميد خيري حسين خلال مؤتمر صحافي عقده بحضور مدراء الأجهزة الأمنية في مقر المحافظة إن الأجهزة الامنية قطعت شوطاً كبيراً في الحملة الأمنية التي بدأت منذ شهر تقريبا بهدف حفظ الأمن والنظام.
وأعلن العميد حسين عن أسماء ثلاثة أشخاص قال انهم مطلوبون للعدالة واتهمهم باطلاق النار على الشرطي نبيل صلاحات من قرية طلوزة شمال مدينة نابلس, والاسماء التي اعلنها هي "نشات فريتخ ومعين حجازي وفراس البزرة".
من جانبه تعهد العقيد يوسف عزريل مدير شرطة محافظة نابلس بالعمل على تثبيت الامن والقانون في نابلس مهما كلف الامر.
واضاف عزريل أن "القتلة" اطلقوا النار على سيارة تموين تابعة للشرطة الفلسطينية ليلة امس في منطقة رفيديا غرب المدينة واطلقوا ثماني عشرة طلقة نارية كانت موجهة الى صدور ورؤوس ثلاثة من افراد الشرطة الفلسطينية.
واكد عزريل ان هناك فئة كانت مستفيدة من حالة الفوضي والفلتان الامني وان الشرطة كانت قد صادرت سيارة مسروقة لهذه الفئة قبل ايام.
أما العقيد أكرم الرجوب مدير جهاز الأمن الوقائي في نابلس فأكد أن الاسبوعين القادمين سيشهدان بداية مرحلة جديدة في الحملة الامنية لاسيما لعملية ضبط السلاح الموجه ضد المواطنين.
واكد الرجوب ان كل سلاح يعتدي على مواطنين ابرياء هو سلاح غير شريف وغير وطني, وسيواجه بكل قوة وحزم.
فيما قال جمال جبارة مدير المخابرات العامة إن الاجهزة الامنية الفلسطينية ستبدا من اليوم باجراءات غير مرئية من اجل فرض الامن والقانون.