قراقع يلتقي القنصل السويدي والقائم بأعمال السفير الأردني
نشر بتاريخ: 09/05/2013 ( آخر تحديث: 09/05/2013 الساعة: 11:17 )
رام الله- معا - التقى وزير شؤون الأسرى والمحررين بالقنصل العام السويدي اكسل فرنهوف في مقر وزارة الأسرى، وأطلعه على الوضع داخل سجون الاحتلال والانتهاكات الإسرائيلية المتصاعدة بحق الأسرى.
وركز قراقع على الأسرى المضربين عن الطعام واستمرار سياسة الاعتقال الإداري واعتقال الأسرى المحررين في صفقة شاليط، والوضع الصحي المتدهور لعدد من الأسرى الذين باتت أوضاعهم خطيرة بسبب الإهمال الطبي.
ودعا قراقع السويد إلى دعم مطلب الرئيس أبو مازن بالإفراج عن الأسرى خاصة المعتقلين قبل أوسلو والمرضى والقادة والنواب، معتبرا أن ذلك هو مفتاح أي مفاوضات جدية في المنطقة.
ووضع قراقع القنصل السويدي في الانتهاكات بحق الأطفال المعتقلين وسياسة القمع في السجون وفرض العقوبات الجائرة الجماعية والفردية بحق الأسرى.
ومن جهة أخرى التقى قراقع القائم بأعمال السفير الأردني في رام الله وبحث معه وضع الأسرى الأردنيين المضربين عن الطعام، وسبل التعاون المشترك لإنهاء مشكلتهم بالتحرك على كل المستويات الحقوقية والسياسية.
وطالب قراقع أن يقوم القنصل الأردني في تل أبيب بزيارة للأسرى الأردنيين المضربين عن الطعام بناء على طلبهم والاستماع إلى مطالبهم وظروفهم، وكذلك العمل سياسيا من أجل الإفراج عنهم.
وكان ستة أسرى أردنيين قد بدأوا إضرابا عن الطعام منذ يوم 2/5/2013 مطالبين بالإفراج عنهم وتحسين شروط حياتهم الإنسانية والمعيشية.
وركز قراقع على الأسرى المضربين عن الطعام واستمرار سياسة الاعتقال الإداري واعتقال الأسرى المحررين في صفقة شاليط، والوضع الصحي المتدهور لعدد من الأسرى الذين باتت أوضاعهم خطيرة بسبب الإهمال الطبي.
ودعا قراقع السويد إلى دعم مطلب الرئيس أبو مازن بالإفراج عن الأسرى خاصة المعتقلين قبل أوسلو والمرضى والقادة والنواب، معتبرا أن ذلك هو مفتاح أي مفاوضات جدية في المنطقة.
ووضع قراقع القنصل السويدي في الانتهاكات بحق الأطفال المعتقلين وسياسة القمع في السجون وفرض العقوبات الجائرة الجماعية والفردية بحق الأسرى.
ومن جهة أخرى التقى قراقع القائم بأعمال السفير الأردني في رام الله وبحث معه وضع الأسرى الأردنيين المضربين عن الطعام، وسبل التعاون المشترك لإنهاء مشكلتهم بالتحرك على كل المستويات الحقوقية والسياسية.
وطالب قراقع أن يقوم القنصل الأردني في تل أبيب بزيارة للأسرى الأردنيين المضربين عن الطعام بناء على طلبهم والاستماع إلى مطالبهم وظروفهم، وكذلك العمل سياسيا من أجل الإفراج عنهم.
وكان ستة أسرى أردنيين قد بدأوا إضرابا عن الطعام منذ يوم 2/5/2013 مطالبين بالإفراج عنهم وتحسين شروط حياتهم الإنسانية والمعيشية.