نصر الله يعلن وقوفه إلى جانب المقاومة الشعبية السورية في الجولان
نشر بتاريخ: 09/05/2013 ( آخر تحديث: 09/05/2013 الساعة: 23:05 )
بيت لحم- معا - قال الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله إن هدف الغارات الاسرائيلية هو إخراج سوريا نهائيا من الصراع مع إسرائيل، معلنا وقوف حزب الله إلى جانب المقاومة الشعبية السورية في الجولان.
وتساءل نصر الله ، أي نظام عربي يجرؤ على إعطاء بندقية للمقاومة الفلسطينية.
واكد على الالتزام بدعم النظام في سوريا على كافة المستويات، مشيرا ان سوريا ستعطي المقاومة سلاحا نوعيا لم تحصل عليه من قبل.
جاء ذلك خلال حديث نصر الله في احتفال اليوبيل الفضي لإذاعة النور، لافتا ان اعلام المقاومة مع كل حركة كان يواكب بشكل دقيق فاستطاع في الجانب الداخلي المتعلق المقاومة تثبيت المجاهدين وكذلك استنهاض الامة.
واعتبر نصر الله ان ما يجري في المنطقة يساعد العدو على الاستفادة من الفرص المتاحة والعدو يحسن الاستفادة من الفرص.
وقال: نحن للاسف امة نضيع الكثير من الفرص- يحسن الاستفادة من الفرص لفرض وقائع جديدة في سوريا في لبنان في فلسطين في المنطقة.
واضاف ان مظهر ذاك العدد من وزراء الخارجية العرب يتوسطهم وزير خارجية الولايات المتحدة ومن بينهم وزراء لدول ربيع عربي يتقدمون بتنازل خطير يعني القضية الفلسطينية والاراضي الفلسطينية اليس هذا محزنا للصديق ومفرحا للعدو.
وتابع: انتم العرب تقفون على حطام -تتصورونه حطاما-، المقاومة الفلسطينية حشرتموها بالزاوية وسوريا تواجه حربا قاسية جدا، في لبنان تعرفون ماذا في لبنان، ايران تفترضون انها محاصرة ومهددة فلنقدم للاميركان ما كنا لانجرؤ ان نقدمه في السابق وليس ما كنا غير مقتنعين ان نقدمه في السابق، قائلا: "للاسف الشديد اليوم بعض الناس يقولون ليست الاولوية للمسجد الاقصى الاولوية صارت في مكان اخر، الاولوية كيف نقتل بعضنا في سوريا كيف نقتل بعضنا في العراق وفي باكستان كيف ندفع بعضنا الى الهاوية".
واشار الى ان المطلوب اعتراف عربي رسمي بيهودية الدولة والمبادرة التي يحملها جون كيري هي الطلب الى العرب ان يعترفوا بيهودية الدولة.
وتساءل نصر الله ، أي نظام عربي يجرؤ على إعطاء بندقية للمقاومة الفلسطينية.
واكد على الالتزام بدعم النظام في سوريا على كافة المستويات، مشيرا ان سوريا ستعطي المقاومة سلاحا نوعيا لم تحصل عليه من قبل.
جاء ذلك خلال حديث نصر الله في احتفال اليوبيل الفضي لإذاعة النور، لافتا ان اعلام المقاومة مع كل حركة كان يواكب بشكل دقيق فاستطاع في الجانب الداخلي المتعلق المقاومة تثبيت المجاهدين وكذلك استنهاض الامة.
واعتبر نصر الله ان ما يجري في المنطقة يساعد العدو على الاستفادة من الفرص المتاحة والعدو يحسن الاستفادة من الفرص.
وقال: نحن للاسف امة نضيع الكثير من الفرص- يحسن الاستفادة من الفرص لفرض وقائع جديدة في سوريا في لبنان في فلسطين في المنطقة.
واضاف ان مظهر ذاك العدد من وزراء الخارجية العرب يتوسطهم وزير خارجية الولايات المتحدة ومن بينهم وزراء لدول ربيع عربي يتقدمون بتنازل خطير يعني القضية الفلسطينية والاراضي الفلسطينية اليس هذا محزنا للصديق ومفرحا للعدو.
وتابع: انتم العرب تقفون على حطام -تتصورونه حطاما-، المقاومة الفلسطينية حشرتموها بالزاوية وسوريا تواجه حربا قاسية جدا، في لبنان تعرفون ماذا في لبنان، ايران تفترضون انها محاصرة ومهددة فلنقدم للاميركان ما كنا لانجرؤ ان نقدمه في السابق وليس ما كنا غير مقتنعين ان نقدمه في السابق، قائلا: "للاسف الشديد اليوم بعض الناس يقولون ليست الاولوية للمسجد الاقصى الاولوية صارت في مكان اخر، الاولوية كيف نقتل بعضنا في سوريا كيف نقتل بعضنا في العراق وفي باكستان كيف ندفع بعضنا الى الهاوية".
واشار الى ان المطلوب اعتراف عربي رسمي بيهودية الدولة والمبادرة التي يحملها جون كيري هي الطلب الى العرب ان يعترفوا بيهودية الدولة.