المجلس العلمي يصرف الكفالات المالية لذوي الاحتياجات الخاصة
نشر بتاريخ: 13/05/2013 ( آخر تحديث: 13/05/2013 الساعة: 11:47 )
غزة-معا- أنهى المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين، بمقره في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة؛ صرف المستحقات المالية لكفالة فئة "ذوي الاحتياجات الخاصة"، والممول من جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأكد نائب الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ فؤاد أبو سعيد، أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين يسعى ومن خلال هذه المشاريع الإنسانية والإغاثية الممولة من أهل الخير والأيادي البيضاء بجمعية الشارقة الخيرية، إلى الاهتمام بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، مشدداً على مساعدتهم وتوفير لهم بعض متطلباتهم الصحية والإنسانية والتقليل من الشعور بالنقص والحرمان الذي يعانيه هؤلاء؛ وتقديم الرعاية الأسرية السليمة والشعور بالتكافل من خلال تقديم لهم مساعدات مالية، وإشعارهم بأنهم محل للاهتمام أسوةً بغيرهم داخل المجتمع الفلسطيني.
وأوضح أن دائرة الكفالات والأسر بالمجلس العلمي قامت بصرف الكفالات المالية لعددٍ من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك عن الأشهر الثلاث الأولى من عام 2013 م، مشيراً إلى أن الطواقم العاملة بالدائرة قاموا بتسليم جزءٍ كبير من هذه المساعدات إلى مستحقيها داخل المنازل نظراً لحالتهم الصحية وعدم مقدرتهم للوصول إلى مقر المجلس لتوفير أكبر قدر ممكن من الرعاية الاجتماعية وتحسين حياتهم المعيشية الصعبة.
وثمن أبوسعيد دور جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة البارز والمتواصل منذ سنوات طويلة من خلال قيامها بدعم وتمويل العديد من المشاريع الخيرية والبرامج الإغاثية وعلى رأسها كفالة آلاف الأيتام في فلسطين وكفالة الأسر المتعففة وطلاب العلم بالإضافة إلى برامج الخير الموسمية، معتبراً أن جهودهم المباركة كان لها الأثر الطيب في رسم البسمة والفرحة على وجوه الفقراء والمحرومين، مطالباً في الوقت نفسه المؤسسات الخيرية إلى التأسي بجمعية الشارقة الخيرية.
وأكد نائب الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ فؤاد أبو سعيد، أن المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين يسعى ومن خلال هذه المشاريع الإنسانية والإغاثية الممولة من أهل الخير والأيادي البيضاء بجمعية الشارقة الخيرية، إلى الاهتمام بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، مشدداً على مساعدتهم وتوفير لهم بعض متطلباتهم الصحية والإنسانية والتقليل من الشعور بالنقص والحرمان الذي يعانيه هؤلاء؛ وتقديم الرعاية الأسرية السليمة والشعور بالتكافل من خلال تقديم لهم مساعدات مالية، وإشعارهم بأنهم محل للاهتمام أسوةً بغيرهم داخل المجتمع الفلسطيني.
وأوضح أن دائرة الكفالات والأسر بالمجلس العلمي قامت بصرف الكفالات المالية لعددٍ من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك عن الأشهر الثلاث الأولى من عام 2013 م، مشيراً إلى أن الطواقم العاملة بالدائرة قاموا بتسليم جزءٍ كبير من هذه المساعدات إلى مستحقيها داخل المنازل نظراً لحالتهم الصحية وعدم مقدرتهم للوصول إلى مقر المجلس لتوفير أكبر قدر ممكن من الرعاية الاجتماعية وتحسين حياتهم المعيشية الصعبة.
وثمن أبوسعيد دور جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة البارز والمتواصل منذ سنوات طويلة من خلال قيامها بدعم وتمويل العديد من المشاريع الخيرية والبرامج الإغاثية وعلى رأسها كفالة آلاف الأيتام في فلسطين وكفالة الأسر المتعففة وطلاب العلم بالإضافة إلى برامج الخير الموسمية، معتبراً أن جهودهم المباركة كان لها الأثر الطيب في رسم البسمة والفرحة على وجوه الفقراء والمحرومين، مطالباً في الوقت نفسه المؤسسات الخيرية إلى التأسي بجمعية الشارقة الخيرية.