يعقد لاول مرة خارج غزة-مؤتمر وطني للحفاظ على الثوابت الاربعاء بالقاهرة
نشر بتاريخ: 13/05/2013 ( آخر تحديث: 13/05/2013 الساعة: 21:52 )
القاهرة - معا - تنطلق بعد غدٍ الأربعاء فعاليات المؤتمر الوطني الثامن للحفاظ على الثوابت والذي يبحث في "الثوابت الفلسطينية في ضوء الثوابت الانسانية", في العاصمة المصرية القاهرة، والذي يعقد لاول مرة خارج قطاع غزة .
ويتزامن انعقاد المؤتمر مع الذكرى الخامسة والستين للنكبة والاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية في العام 1948, وبحضور عدد من المتخصصين والعلماء والخبراء في القانون الدولي ومنظمات حقوق الإنسان.
ويتميز المؤتمر في عامه الثامن بالمشاركة الواسعة لعلماء وشخصيات عربية وإسلامية هامة, كالشيخ د.يوسف القرضاوي والشيخ رائد صلاح والشيخ راشد الغنوشي والشيخ صلاح سلطان, والدكتور محمد العوا والدكتور راغب السرجاني, وآخرين.
ويناقش المؤتمر الثوابت الإنسانية وانعكاساتها على ثوابت الشعب الفلسطيني, والتأكيد على مكانة القدس وفلسطين الدينية والحضارية والإنسانية عبر التاريخ, وارتباط مصير البشرية بمصير فلسطين.
ويهدف القائمون على المؤتمر من خلال اختيار القاهرة مكانا له, إلى التأكيد على دور مصر الكبير تجاه القضية الفلسطينية والتي أخذت على عاتقها وسعت بشكل مستمر إلى الارتقاء بالواقع المقدسي والفلسطيني شكلا ومضموناً.
ويسعى المؤتمر إلى إبراز القرارات الإنسانية الصادرة من منظمات حقوق الإنسان والتي تشمل الشعب الفلسطيني, تأكيداً على حقوقه وإقامةً للحجة على الأطراف الدولية والمنظمات الحقوقية لإعادة الحق المسلوب منه.
ويدعو المؤتمر إلى تبني ميثاق الثوابت الفلسطينية المنبثق عنه, وإنشاء مجلس أمناء ولجنة تنفيذية للعناية بحقوق الشعب الفلسطيني, وتشكيل مؤسسة حقوقية وإنسانية مقرها مصر لمتابعة حقوق الفلسطينيين في المحافل الدولية كافة .
ويتزامن انعقاد المؤتمر مع الذكرى الخامسة والستين للنكبة والاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية في العام 1948, وبحضور عدد من المتخصصين والعلماء والخبراء في القانون الدولي ومنظمات حقوق الإنسان.
ويتميز المؤتمر في عامه الثامن بالمشاركة الواسعة لعلماء وشخصيات عربية وإسلامية هامة, كالشيخ د.يوسف القرضاوي والشيخ رائد صلاح والشيخ راشد الغنوشي والشيخ صلاح سلطان, والدكتور محمد العوا والدكتور راغب السرجاني, وآخرين.
ويناقش المؤتمر الثوابت الإنسانية وانعكاساتها على ثوابت الشعب الفلسطيني, والتأكيد على مكانة القدس وفلسطين الدينية والحضارية والإنسانية عبر التاريخ, وارتباط مصير البشرية بمصير فلسطين.
ويهدف القائمون على المؤتمر من خلال اختيار القاهرة مكانا له, إلى التأكيد على دور مصر الكبير تجاه القضية الفلسطينية والتي أخذت على عاتقها وسعت بشكل مستمر إلى الارتقاء بالواقع المقدسي والفلسطيني شكلا ومضموناً.
ويسعى المؤتمر إلى إبراز القرارات الإنسانية الصادرة من منظمات حقوق الإنسان والتي تشمل الشعب الفلسطيني, تأكيداً على حقوقه وإقامةً للحجة على الأطراف الدولية والمنظمات الحقوقية لإعادة الحق المسلوب منه.
ويدعو المؤتمر إلى تبني ميثاق الثوابت الفلسطينية المنبثق عنه, وإنشاء مجلس أمناء ولجنة تنفيذية للعناية بحقوق الشعب الفلسطيني, وتشكيل مؤسسة حقوقية وإنسانية مقرها مصر لمتابعة حقوق الفلسطينيين في المحافل الدولية كافة .