حزب الشعب يجدد التمسك بحق العودة ويرفض مشاريع التوطين والتهجير
نشر بتاريخ: 15/05/2013 ( آخر تحديث: 15/05/2013 الساعة: 12:27 )
الخليل- معا- جدد حزب الشعب الفلسطيني التمسك بحق العودة ورفض كل مشاريع التوطين والتمسك بحق تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وضمان حقوق اللاجئين في العودة الى ديارهم طبقاً للقرار 194.
وطالب حزب الشعب في بيان وصل معا نسخه عنه تصعيد المقاومة الشعبية في مواجهات الاحتلال والمستوطنين وتطوير الإبداعات الشعبية التي قام بها نشطاء المقاومة الشعبية والعمل على تعميمها وتطويرها من خلال تشكيل جبهة موحدة للمقاومة الشعبية.
وأكد حزب الشعب انه في الذكرى 65 يشتد العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني وتوسيع الاستيطان وتهويد القدس وطرد سكانها واستمرار الحصار على قطاع غزة والتهديد بشن عدون جديد عليه يأتي كل ذلك في محاولة لتكريس الاحتلال وقطع الطريق على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، والتهرب من تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال.
وطالب حزب الشعب القيادة الفلسطينية باستمرار التمسك برفض استئناف المفاوضات دون وقف الاستيطان وإلزام إسرائيل بالاعتراف بمرجعية قرارات الأمم المتحدة وفي مقدمتها حدود عام 1967 وعاصمتها القدس والتمسك بحقوق العودة وفقا للقرار 194 وإطلاق سراح الأسرى وتلبية مطالبهم العادلة.
وطالب حزب الشعب في بيان وصل معا نسخه عنه تصعيد المقاومة الشعبية في مواجهات الاحتلال والمستوطنين وتطوير الإبداعات الشعبية التي قام بها نشطاء المقاومة الشعبية والعمل على تعميمها وتطويرها من خلال تشكيل جبهة موحدة للمقاومة الشعبية.
وأكد حزب الشعب انه في الذكرى 65 يشتد العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني وتوسيع الاستيطان وتهويد القدس وطرد سكانها واستمرار الحصار على قطاع غزة والتهديد بشن عدون جديد عليه يأتي كل ذلك في محاولة لتكريس الاحتلال وقطع الطريق على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، والتهرب من تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال.
وطالب حزب الشعب القيادة الفلسطينية باستمرار التمسك برفض استئناف المفاوضات دون وقف الاستيطان وإلزام إسرائيل بالاعتراف بمرجعية قرارات الأمم المتحدة وفي مقدمتها حدود عام 1967 وعاصمتها القدس والتمسك بحقوق العودة وفقا للقرار 194 وإطلاق سراح الأسرى وتلبية مطالبهم العادلة.