اعتصام في الخليل تضامنا مع الأسير أيمن أبو داوود في ذكرى النكبة
نشر بتاريخ: 15/05/2013 ( آخر تحديث: 15/05/2013 الساعة: 19:08 )
الخليل - معا - نظم نادي الأسير الفلسطيني في محافظة الخليل اليوم، اعتصاما جماهيريا أمام مقر الصليب الأحمر مع الأسير أيمن يوسف أبو داوود المضرب عن الطعام منذ تاريخ 14 نيسان 2013 احتجاجا على إعادة اعتقاله بعد تحرره في صفقة شاليط.
وجاء هذا الاعتصام في ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني 65 تحت عنوان "العودة حتمية ولأسرانا الحرية"، وشارك في الاعتصام حشد من أهالي الأسرى وذوو الأسير ووزارة شؤون الاسرى والتوجيه السياسي والوطني، رافعين صور الأسير ويافطات كتب عليها شعارات تحمل الاحتلال المسؤولية عن حياته،
وحمل مدير نادي الاسير في الخليل أمجد النجار، حكومة الاحتلال وإدارة السجون المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير أيمن المضرب عن الطعام، احتجاجا على تهديد مخابرات الاحتلال له بإعادة الحكم السابق بحقه، منوها إلى التدهور الخطير في صحته.
بدورها، ناشدت عائلة الأسير كل الضمائر الحية للوقوف إلى جانب ابنها المضرب عن الطعام، في حين أكدت والدة الأسير استمرار ابنها بالإضراب حتى تحقيق مطلبه بالحرية الكاملة.
يذكر أن الأسير أبو داوود المضرب عن الطعام، والمتواجد في عيادة سجن الرملة، هو أحد محرري صفقة الوفاء للأحرار، وهو مهدد بإعادة الحكم السابق ضده، وهو السجن 36 عاما، واعتقل بعد أربعة أشهر من الإفراج عنه.
وبعد انتهاء الاعتصام توجه المشاركون الى ساحة مدرسة ابن رشد، حيث شارك الاهالي في المهرجان المركزي لاحياء النكبة.
|218963|
|218964|
|218965|
وجاء هذا الاعتصام في ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني 65 تحت عنوان "العودة حتمية ولأسرانا الحرية"، وشارك في الاعتصام حشد من أهالي الأسرى وذوو الأسير ووزارة شؤون الاسرى والتوجيه السياسي والوطني، رافعين صور الأسير ويافطات كتب عليها شعارات تحمل الاحتلال المسؤولية عن حياته،
وحمل مدير نادي الاسير في الخليل أمجد النجار، حكومة الاحتلال وإدارة السجون المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير أيمن المضرب عن الطعام، احتجاجا على تهديد مخابرات الاحتلال له بإعادة الحكم السابق بحقه، منوها إلى التدهور الخطير في صحته.
بدورها، ناشدت عائلة الأسير كل الضمائر الحية للوقوف إلى جانب ابنها المضرب عن الطعام، في حين أكدت والدة الأسير استمرار ابنها بالإضراب حتى تحقيق مطلبه بالحرية الكاملة.
يذكر أن الأسير أبو داوود المضرب عن الطعام، والمتواجد في عيادة سجن الرملة، هو أحد محرري صفقة الوفاء للأحرار، وهو مهدد بإعادة الحكم السابق ضده، وهو السجن 36 عاما، واعتقل بعد أربعة أشهر من الإفراج عنه.
وبعد انتهاء الاعتصام توجه المشاركون الى ساحة مدرسة ابن رشد، حيث شارك الاهالي في المهرجان المركزي لاحياء النكبة.
|218963|
|218964|
|218965|