مصطفى البرغوثي يلتقي وزير الدولة للشؤون الخارجية السويدي
نشر بتاريخ: 19/05/2013 ( آخر تحديث: 19/05/2013 الساعة: 19:47 )
رام الله - معا - التقى النائب الدكتور مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية في رام الله اليوم، وزير الدولة للشؤون الخارجية السويدي فرانك بلفراج يرافقه وفد من الخارجية والقنصل السويدي.
واوضح البرغوثي ان اللقاء ناقش العقبات التي تعترض السلام في المنطقة جراء التنكر الاسرائيلي لحقوق الشعب الفلسطيني ومواصلة الاستيطان والتهويد.
واطلع الوزير السويدي على مخاطر التوسع الاستيطاني على الوضع في المنطقة، وعلى حل الدولتين وفرص اقامة دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة.
كما شرح البرغوثي للوفد خطورة الاعتداءات التي جرت مؤخرا من قبل المستوطنين خاصة في القدس، واقتحام المسجد الاقصى المبارك واعتقال مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين، والاعتداء على المواطنين وممتلكاتهم في دير جرير وغيرها.
واشار الى تصاعد العنف من قبل الاحتلال ضد المقاومة الشعبية، وتشريع اطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين واستخدام وحدات القنص لايقاع اكبر عدد من الشهداء والجرحى.
واكد البرغوثي اهمية استعادة الوحدة الوطنية التي تشكل احد اسس نشوء سلام حقيقي، شاكرا السويد على دعمها المتواصل للشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية.
من جانبه، استعرض الوزير السويدي تصور بلاده حول ما يجري في المنطقة، مجددا دعمها للسلام العادل ولحقوق الشعب الفلسطيني.
واوضح البرغوثي ان اللقاء ناقش العقبات التي تعترض السلام في المنطقة جراء التنكر الاسرائيلي لحقوق الشعب الفلسطيني ومواصلة الاستيطان والتهويد.
واطلع الوزير السويدي على مخاطر التوسع الاستيطاني على الوضع في المنطقة، وعلى حل الدولتين وفرص اقامة دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة.
كما شرح البرغوثي للوفد خطورة الاعتداءات التي جرت مؤخرا من قبل المستوطنين خاصة في القدس، واقتحام المسجد الاقصى المبارك واعتقال مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين، والاعتداء على المواطنين وممتلكاتهم في دير جرير وغيرها.
واشار الى تصاعد العنف من قبل الاحتلال ضد المقاومة الشعبية، وتشريع اطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين واستخدام وحدات القنص لايقاع اكبر عدد من الشهداء والجرحى.
واكد البرغوثي اهمية استعادة الوحدة الوطنية التي تشكل احد اسس نشوء سلام حقيقي، شاكرا السويد على دعمها المتواصل للشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية.
من جانبه، استعرض الوزير السويدي تصور بلاده حول ما يجري في المنطقة، مجددا دعمها للسلام العادل ولحقوق الشعب الفلسطيني.