المالكي يستقبل وزير خارجية لتوانيا ويطلعه على آخر المستجدات
نشر بتاريخ: 19/05/2013 ( آخر تحديث: 20/05/2013 الساعة: 07:27 )
رام الله- معا - استقبل وزير الشؤون الخارجية د. رياض المالكي نظريه اللتواني ليناس لينكي فيتشيوس، والوفد المرافق له في مقر وزارة الشؤون الخارجية، حيث أطلعه على التطورات في الارض الفلسطينية المحتلة والجهود التي تبذلها القيادة الفلسطينية لتعزيز وتعميق الجاهزية لاقامة الدولة.
ووضع المالكي الضيف في صورة العقبات التي تعترض التسوية السياسية، والمتمثلة بالتعنت الاسرائيلي الرافض للوقف الشامل للاستيطان وضرورة الضغط على اسرائيل والزامها بقواعد القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
كما تطرق المالكي الى معاناه الاسرى في سجون الاحتلال وضرورة الافراج الفوري عنهم ومعاملتهم معاملة تنسجم مع الاعراف والقوانين الدولية ذات الصلة، والممارسات العنصرية التي يقوم بها قطعان المستوطين ضد الشعب الفلسطيني.
ومن جانبه أعرب الوزير الضيف عن سعادتة لزيارة دولة فلسطين، ولقائه بوزير خارجيتها المالكي، حيث أعرب عن رغبة بلادة ، بالعمل الجاد على إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط،من خلال رئاستها للإتحاد الأوروبي في الأول من يونيو 2013، الداعمة للمساعي الأمريكية الأخيرة، على مبدأ حل الدولتين على اساس حدود 1967،وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
|219729|
كما أشاد الوزير الضيف بتطور العلاقات الثنائية بين البلدين ، وذلك من خلال رفع مستوى التمثيل الفلسطيني إلى بعثة دبلوماسية في ليتوانيا، وتعين ممثل لجمهورية ليتوانيا في رام الله، من خلال السفارة الدنماركية في فلسطين.
كما وجة دعوة رسمية للمالكي لزيارة العاصمة التوانية لمزيد من المشاورات، بهدف تعزيز العلاقات الدبلوماسية في مختلف المجالات، وتبادل الخبارات والزيارات بين البلدين.
وأعرب عن استعداد بلادة للمساهمة في دعم مؤسسات الدولة الفلسطينية ، من خلال تبادل الخبرات والزيارت بين البلدين في مختلف المجالات.
ووضع المالكي الضيف في صورة العقبات التي تعترض التسوية السياسية، والمتمثلة بالتعنت الاسرائيلي الرافض للوقف الشامل للاستيطان وضرورة الضغط على اسرائيل والزامها بقواعد القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
كما تطرق المالكي الى معاناه الاسرى في سجون الاحتلال وضرورة الافراج الفوري عنهم ومعاملتهم معاملة تنسجم مع الاعراف والقوانين الدولية ذات الصلة، والممارسات العنصرية التي يقوم بها قطعان المستوطين ضد الشعب الفلسطيني.
ومن جانبه أعرب الوزير الضيف عن سعادتة لزيارة دولة فلسطين، ولقائه بوزير خارجيتها المالكي، حيث أعرب عن رغبة بلادة ، بالعمل الجاد على إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط،من خلال رئاستها للإتحاد الأوروبي في الأول من يونيو 2013، الداعمة للمساعي الأمريكية الأخيرة، على مبدأ حل الدولتين على اساس حدود 1967،وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
|219729|
كما أشاد الوزير الضيف بتطور العلاقات الثنائية بين البلدين ، وذلك من خلال رفع مستوى التمثيل الفلسطيني إلى بعثة دبلوماسية في ليتوانيا، وتعين ممثل لجمهورية ليتوانيا في رام الله، من خلال السفارة الدنماركية في فلسطين.
كما وجة دعوة رسمية للمالكي لزيارة العاصمة التوانية لمزيد من المشاورات، بهدف تعزيز العلاقات الدبلوماسية في مختلف المجالات، وتبادل الخبارات والزيارات بين البلدين.
وأعرب عن استعداد بلادة للمساهمة في دعم مؤسسات الدولة الفلسطينية ، من خلال تبادل الخبرات والزيارت بين البلدين في مختلف المجالات.