حركة فتح اقليم نابلس تستنكر استمرار خطف جونستون وتعتبره إساءة بالغة الخطورة الى نضال الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 10/04/2007 ( آخر تحديث: 10/04/2007 الساعة: 11:37 )
نابلس- معا- استنكرت حركة فتح إقليم نابلس, عملية اختطاف الصحفي البريطاني ألن جونستون, معتبرة استمرار احتجازه وصمة عار في جبين من خطفوه وإساءة بالغة الخطورة الى نضال الشعب الفلسطيني.
وقالت الحركة, في بيان وصل "معا" نسخة منه:" أن ألن جونستون يعمل منذ أيار 2004 في غزة, ووصفة عمله بالجد والاجتهاد في تغطية أخبار الإجتياحات الإسرائيلية في القطاع والانسحاب الإسرائيلي منه, وفي ذات الوقت, كشف عبر تقاريره عن عمليات القتل المتعمد لعائلة بكاملها على شاطئ غزة من قبل الاحتلال الاسرائيلي".
وشددت فتح على ضرورة إنهاء هذا الملف بأقصى سرعة, ومعاقبة الخاطفين, معتبرة هذه العملية إساءة دولية تستغلها حكومة أولمرت أبشع أستغلالاً, مشددة على ان 18 محاولة اختطاف سابقه لأجانب ودبلوماسيين وأعلاميين في قطاع غزة, ساهمت في تشويه الصورة الفلسطينية.
وشددت الحركة في بيانها, على ضرورة محاربة هذه الظاهرة التي يحاول البعض من خلالها تحويل غزة الى صومال جديدة.
وقالت الحركة, في بيان وصل "معا" نسخة منه:" أن ألن جونستون يعمل منذ أيار 2004 في غزة, ووصفة عمله بالجد والاجتهاد في تغطية أخبار الإجتياحات الإسرائيلية في القطاع والانسحاب الإسرائيلي منه, وفي ذات الوقت, كشف عبر تقاريره عن عمليات القتل المتعمد لعائلة بكاملها على شاطئ غزة من قبل الاحتلال الاسرائيلي".
وشددت فتح على ضرورة إنهاء هذا الملف بأقصى سرعة, ومعاقبة الخاطفين, معتبرة هذه العملية إساءة دولية تستغلها حكومة أولمرت أبشع أستغلالاً, مشددة على ان 18 محاولة اختطاف سابقه لأجانب ودبلوماسيين وأعلاميين في قطاع غزة, ساهمت في تشويه الصورة الفلسطينية.
وشددت الحركة في بيانها, على ضرورة محاربة هذه الظاهرة التي يحاول البعض من خلالها تحويل غزة الى صومال جديدة.