إبداع الوسطى وحملة "ثقافة للحياة" تختتمان مشروع "بدنا نقرأ"
نشر بتاريخ: 20/05/2013 ( آخر تحديث: 20/05/2013 الساعة: 10:42 )
غزة- معا - اختتمت حملة ''ثقافة للحياة'' المصرية من محافظة المنوفية بالتعاون مع مؤسسة إبداع للأبحاث والدراسات والتدريب بالمحافظة الوسطى وسط قطاع غزة مشروع ''بدنا نقرأ'' التي أطلقته الأسبوع الماضي لتحفيز الشباب على القراءة ضمن جولتها الثقافية في دولة فلسطين.
واشتمل برنامج ''بدنا نقرأ'' على محاضرات وتدريبات، وحفلات توقيع كتب مجانية، بدأتها حملة ثقافة للحياة ، بحضور عدد من قيادات ومسئولي برامج العمل المدني في فلسطين وحشد من شباب وطلاب قطاع غزة.
وأكد باسم الجنوبي، مؤسس حملة ثقافة للحياة، أن البرنامج يأتي في إطار التعاون الثقافي بين شباب مصر وفلسطين لدعم وتحفيز قيمة القراءة وإكساب مهاراتها لدى الشباب ليكونوا أقدر على حل مشكلات أوطانهم وذواتهم من خلال توسيع الأفق وزيادة الوعي من خلال القراءة الواعية.
وأشار الجنوبي في كلمته للمتدربين، أن فلسطين كما تحتاج إلى نضال بالبارود والبندقية فهي أيضا تحتاج إلى نضال بالقلم والثقافة مضيفا أن الحرب الحالية والمستمرة هي حرب أفكار بالدرجة الأولى.
من جانبه قال محمد الحواجري رئيس مجلس إدارة إبداع بالوسطى : "إن التعاون بين شباب فلسطين ومصر مستمر بشكل كبير ، وهناك تعاون كثير من خلال زيارة العديد من الوفد من جمهورية مصر وكان آخرها زيارة مسئول ملف الشباب بحزب الحرية والعدالة".
وأكد الحواجري أن مؤسسته تسعى في الفترة القادمة لجلب مدربين مختصين بمجال التطوير والتدريب خلال الفترة القادمة من مصر وبعض الدول العربية من أجل إكساب المهارات لدى الشباب ليكونوا أقدر على قيادة المرحلة القادمة وهي مرحلة التحرير .
جدير بالذكر أن حملة ثقافة للحياة التي تكونت من محافظة المنوفية وانتشرت فعالياتها في محافظات مصر قد شاركت الأسبوع الماضي في مؤتمر ''متحدون من أجل العودة'' ، ولقاء ''نحو العودة والتحرير'' الذي نظمته رابطة الكُتاب والأدباء الفلسطينيين بمناسبة إحياء ذكرى النكبة.
واشتمل برنامج ''بدنا نقرأ'' على محاضرات وتدريبات، وحفلات توقيع كتب مجانية، بدأتها حملة ثقافة للحياة ، بحضور عدد من قيادات ومسئولي برامج العمل المدني في فلسطين وحشد من شباب وطلاب قطاع غزة.
وأكد باسم الجنوبي، مؤسس حملة ثقافة للحياة، أن البرنامج يأتي في إطار التعاون الثقافي بين شباب مصر وفلسطين لدعم وتحفيز قيمة القراءة وإكساب مهاراتها لدى الشباب ليكونوا أقدر على حل مشكلات أوطانهم وذواتهم من خلال توسيع الأفق وزيادة الوعي من خلال القراءة الواعية.
وأشار الجنوبي في كلمته للمتدربين، أن فلسطين كما تحتاج إلى نضال بالبارود والبندقية فهي أيضا تحتاج إلى نضال بالقلم والثقافة مضيفا أن الحرب الحالية والمستمرة هي حرب أفكار بالدرجة الأولى.
من جانبه قال محمد الحواجري رئيس مجلس إدارة إبداع بالوسطى : "إن التعاون بين شباب فلسطين ومصر مستمر بشكل كبير ، وهناك تعاون كثير من خلال زيارة العديد من الوفد من جمهورية مصر وكان آخرها زيارة مسئول ملف الشباب بحزب الحرية والعدالة".
وأكد الحواجري أن مؤسسته تسعى في الفترة القادمة لجلب مدربين مختصين بمجال التطوير والتدريب خلال الفترة القادمة من مصر وبعض الدول العربية من أجل إكساب المهارات لدى الشباب ليكونوا أقدر على قيادة المرحلة القادمة وهي مرحلة التحرير .
جدير بالذكر أن حملة ثقافة للحياة التي تكونت من محافظة المنوفية وانتشرت فعالياتها في محافظات مصر قد شاركت الأسبوع الماضي في مؤتمر ''متحدون من أجل العودة'' ، ولقاء ''نحو العودة والتحرير'' الذي نظمته رابطة الكُتاب والأدباء الفلسطينيين بمناسبة إحياء ذكرى النكبة.