بمناسبة يوم الطفل: الإغاثة الطبية في نابلس تنظم يومين ترفيهيين في قرية يانون والمساكن الشعبية
نشر بتاريخ: 10/04/2007 ( آخر تحديث: 10/04/2007 الساعة: 13:42 )
نابلس- معا- نظم فريق التثقيف الصحي, وبرنامج الإرشاد في الإغاثة الطبية في محافظة نابلس, يومين ترفيهيين للأطفال في المساكن الشعبية وقرية يانون, وبالتعاون مع مركز التنمية في حديقة الأطفال التابعة لبلدية نابلس.
حيث قام فريق الإغاثة ومن خلال مجموعة من الألعاب والرسومات ورواية القصة الهادفة والمسرح الصحي, بإيصال الرسائل الصحية والاجتماعية للأطفال من اجل تحسين صحة الطفل من خلال هذه الأنشطة, والتي تركز على صحة الفم والأسنان والنظافة الشخصية والتغذية والصحة النفسية, والذي يهدف أيضا إلى التخفيف من الضغط النفسي الذي يعيشه أطفالنا.
ويشار الى ان البرنامج يستهدف فئة الأطفال من سن (6 - 15عاماً) في جميع مناطق المحافظة من أحياء المدينة والقرى والمخيمات, علماً بأن ما يزيد عن 700 طفلاً شاركوا في هذه الانشطة.
وأكد مسؤول الإغاثة الطبية في مدينة نابلس, د. غسان حمدان, في بيان وصل "معا" نسخة منه, على الاستمرار في مثل هذه الأنشطة والتي تعتبر جزءاً من سياسة الإغاثة وخاصة في محافظة نابلس التي تتعرض للاجتياح المستمر, مما يعرض الأطفال للصدمة النفسية المتواصلة, ولحرمانهم من أبسط حقوقهم في الترفيه عن النفس.
وشدد د. حمدان على ضرورة الاستمرار في التعاون ما بين المؤسسات المختلفة, من اجل الاهتمام بهذه الفئة على كافة الأصعدة الصحية والاجتماعية والنفسية والترفيهية.
حيث قام فريق الإغاثة ومن خلال مجموعة من الألعاب والرسومات ورواية القصة الهادفة والمسرح الصحي, بإيصال الرسائل الصحية والاجتماعية للأطفال من اجل تحسين صحة الطفل من خلال هذه الأنشطة, والتي تركز على صحة الفم والأسنان والنظافة الشخصية والتغذية والصحة النفسية, والذي يهدف أيضا إلى التخفيف من الضغط النفسي الذي يعيشه أطفالنا.
ويشار الى ان البرنامج يستهدف فئة الأطفال من سن (6 - 15عاماً) في جميع مناطق المحافظة من أحياء المدينة والقرى والمخيمات, علماً بأن ما يزيد عن 700 طفلاً شاركوا في هذه الانشطة.
وأكد مسؤول الإغاثة الطبية في مدينة نابلس, د. غسان حمدان, في بيان وصل "معا" نسخة منه, على الاستمرار في مثل هذه الأنشطة والتي تعتبر جزءاً من سياسة الإغاثة وخاصة في محافظة نابلس التي تتعرض للاجتياح المستمر, مما يعرض الأطفال للصدمة النفسية المتواصلة, ولحرمانهم من أبسط حقوقهم في الترفيه عن النفس.
وشدد د. حمدان على ضرورة الاستمرار في التعاون ما بين المؤسسات المختلفة, من اجل الاهتمام بهذه الفئة على كافة الأصعدة الصحية والاجتماعية والنفسية والترفيهية.