كايروس فلسطين تعرب عن قلقها حول وضع السوريين
نشر بتاريخ: 21/05/2013 ( آخر تحديث: 21/05/2013 الساعة: 11:26 )
بيت لحم - معا - عبر أعضاء كايروس فلسطين عن قلقهم واهتمامهم حول المعاناة في سوريا، في مناشدة أكدوا فيها عن صلواتهم لإنهاء العنف من أجل سلام حقيقي يضمن كرامة الإنسان في سوريا.
ونادى اعضاء كايروس بإطلاق سراح جميع المخطوفين وخصوصا المطرانين مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم من الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، والمتروبوليت بولس اليازجي من كنيسة الروم الأثوذكس، اللذين اختطفا في 20 نيسان 2013، حين كانا في مهمة للتفاوض للإفراج عن كاهنين اختطفا في شمال سوريا في شهر شباط.
واوضع الاعضاء ان اهتمامهم في سوريا يفوق وضع أفراد او أشخاص، ونابع عن تفاقم العنف الدموي وزيادة النزاعات الداخلية والخارجية والمصالح السياسية العديدة من قبل دول أجنبية تدعي الديمقراطية والعدل، حيث يوجد في سوريا اليوم عشرات المجموعات ليست سورية وعدد من السلطات الإقليمية والدولية تشارك في سفك الدماء لأهدافها الخاصة.
ننادي بوقف وإنهاء العنف وندعو السوريين إلى حل أزماتهم بالتفاهم وحول طاولة مستديرة أما التضامن الدولي وإن لزم الأمريجب أن الا يكون لخلق عقبات بل بالعكس واما الدول المجاورة لسوريا عليها ان تكون صارمة بعدم السماح لقوات ومجموعات اجنبية بالدخول من حدودها الى سوريا لشن حروبها بالنيابة عن الاخرين.
وتعبر "وقفة حق" عن تضامنها الصادق مع سوريا، وتدعم مطالب الشعب السوري للإصلاح واحترام حقوق الإنسان وكرامته، والديمقراطية والعدل في سوريا واحدة موحدة بعيدة عن المصالح الشخصية.
ونادى اعضاء كايروس بإطلاق سراح جميع المخطوفين وخصوصا المطرانين مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم من الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، والمتروبوليت بولس اليازجي من كنيسة الروم الأثوذكس، اللذين اختطفا في 20 نيسان 2013، حين كانا في مهمة للتفاوض للإفراج عن كاهنين اختطفا في شمال سوريا في شهر شباط.
واوضع الاعضاء ان اهتمامهم في سوريا يفوق وضع أفراد او أشخاص، ونابع عن تفاقم العنف الدموي وزيادة النزاعات الداخلية والخارجية والمصالح السياسية العديدة من قبل دول أجنبية تدعي الديمقراطية والعدل، حيث يوجد في سوريا اليوم عشرات المجموعات ليست سورية وعدد من السلطات الإقليمية والدولية تشارك في سفك الدماء لأهدافها الخاصة.
ننادي بوقف وإنهاء العنف وندعو السوريين إلى حل أزماتهم بالتفاهم وحول طاولة مستديرة أما التضامن الدولي وإن لزم الأمريجب أن الا يكون لخلق عقبات بل بالعكس واما الدول المجاورة لسوريا عليها ان تكون صارمة بعدم السماح لقوات ومجموعات اجنبية بالدخول من حدودها الى سوريا لشن حروبها بالنيابة عن الاخرين.
وتعبر "وقفة حق" عن تضامنها الصادق مع سوريا، وتدعم مطالب الشعب السوري للإصلاح واحترام حقوق الإنسان وكرامته، والديمقراطية والعدل في سوريا واحدة موحدة بعيدة عن المصالح الشخصية.