النائب أبو زنيد تدين إستمرار هدم المنازل ومنع زيارة وفد اليونسكو
نشر بتاريخ: 21/05/2013 ( آخر تحديث: 21/05/2013 الساعة: 14:15 )
القدس- معا- استنكرت عضو المجلس التشريعي الفلسطيني جهاد أبو زنيد إستمرار عمليات الهدم والتشريد التي تتبعها سلطات الإحتلال ضد المقدسيين في المدينة المقدسة، مؤكدة" أن الإحتلال يتبع سياسة التخبط في مدينة القدس، في وقت إستنكرت فيه منع الإحتلال زيارة وفد من لجنة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو" الى المدينة.
وقالت النائب أبو زيند في تصريح صحافي، اليوم، بأن الإحتلال الإسرائيلي يعاني من حالة تخبط في سياساته الرامية الى تفريغ المدينة المقدسة من سكانها الشرعيين من خلال سياسة هدم المنازل، وإنشاء الحدائق التهويدية الأمر الذي يؤكد على العقلية العنصرية التي تبنى عليها سياسة الإحتلال.
وأضافت أبو زنيد بأن مخططات الإحتلال الإسرائيلي لن تنجح في ظل الصمود الأسطوري الذي يخوضه أبناء القدس في مواجهة السياسات العنصرية الإسرائيلية والإجراءات التهويدية ضد المدينة والمسجد الأقصى المبارك.
وفي السياق ذاته، دانت أبو زنيد منع الإحتلال الإسرائيلي زيارة وفد من اليونسكو لمدينة القدس للإطلاع على حجم الإجراءات التهويدية التي تطال المسجد الأقصى المبارك والبلدة القديمة، والتي يسعى الإحتلال من خلال هذا المنع الى التغطية على جرائمه بحق الحرم القدسي الشريف ومدينة القدس.
وطالبت أبو زنيد المجتمع الدولي والإتحاد الأوروبي للضغط على الإحتلال من أجل وقف كافة إجراءاته ومخططاته ضد المقدسيين والمسجد الأقصى المبارك، مؤكدة " أن القدس اليوم بحاجة ماسة لوقفة جادة من كافة الدول العربية والإسلامية من أجل حمايتها وإنقاذها من التهويد.
وقالت النائب أبو زيند في تصريح صحافي، اليوم، بأن الإحتلال الإسرائيلي يعاني من حالة تخبط في سياساته الرامية الى تفريغ المدينة المقدسة من سكانها الشرعيين من خلال سياسة هدم المنازل، وإنشاء الحدائق التهويدية الأمر الذي يؤكد على العقلية العنصرية التي تبنى عليها سياسة الإحتلال.
وأضافت أبو زنيد بأن مخططات الإحتلال الإسرائيلي لن تنجح في ظل الصمود الأسطوري الذي يخوضه أبناء القدس في مواجهة السياسات العنصرية الإسرائيلية والإجراءات التهويدية ضد المدينة والمسجد الأقصى المبارك.
وفي السياق ذاته، دانت أبو زنيد منع الإحتلال الإسرائيلي زيارة وفد من اليونسكو لمدينة القدس للإطلاع على حجم الإجراءات التهويدية التي تطال المسجد الأقصى المبارك والبلدة القديمة، والتي يسعى الإحتلال من خلال هذا المنع الى التغطية على جرائمه بحق الحرم القدسي الشريف ومدينة القدس.
وطالبت أبو زنيد المجتمع الدولي والإتحاد الأوروبي للضغط على الإحتلال من أجل وقف كافة إجراءاته ومخططاته ضد المقدسيين والمسجد الأقصى المبارك، مؤكدة " أن القدس اليوم بحاجة ماسة لوقفة جادة من كافة الدول العربية والإسلامية من أجل حمايتها وإنقاذها من التهويد.