"الشباب والرياضة" تستضيف وفداً مصرياً من جمعية روافد الخير للمتقاعدين
نشر بتاريخ: 27/05/2013 ( آخر تحديث: 27/05/2013 الساعة: 20:41 )
غزة - معا - دائرة الإعلام بالوزارة: استضافت وزارة الشباب والرياضة وفداً مصرياً من جمعية روافد الخير للمتقاعدين اليوم، ونظمت الوزارة برنامجاً خاصاً بالوفد تضمن لقاءً مع الوزير د.محمد المدهون, بجانب جولة ميدانية لزيارة مرافق الوزارة وخاصة في ملعب فلسطين المدمر بعد استهدافه من قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان الأخير على غزة.
من جهته رحب الوزير د. محمد المدهون بالوفد المصري، مؤكداً على أهمية العلاقة الوطيدة بين الشعبين الفلسطيني والمصري وشكرهم على حضورهم ودعمهم للشعب الفلسطيني في مقاومته في كسر الحصار المفروض على قطاع غزة.
وقال الوزير الدهون :"لا يوجد سن للتقاعد وإنما دورة عمل منتظمة، ووجود كبار السن مهم في حياتنا العملية فهم على خبرة ودراية كبيرة لذلك يتم ترسيخ 50% لهم في المرافق الشبابية لدمجهم مع الأجيال الشبابية حتى يستفيدوا من خبرتهم في العمل".
|220944|
وأضاف د.المدهون أن الوزارة على أهبة الاستعداد والعمل مع جميع فئات المجتمع الفلسطيني وتقديم الخدمات اللازمة لهم.
وشكر جمعية المتقاعدين الفلسطينيين وعلى رأسها محمد الجدي على مبادرته بدعوة جمعية روافد الخير.
بدوره شكر سليم الشوربجي أحد أعضاء الوفد الوزير المدهون على استقباله لهم ، وطالبه بالاهتمام في فئة كبار السن، وأن تكون هناك مساحة لمشاركتهم في المجتمع، وأن يكون لهم نصيب في وزارة الشباب والرياضة والثقافة.
من جهته رحب الوزير د. محمد المدهون بالوفد المصري، مؤكداً على أهمية العلاقة الوطيدة بين الشعبين الفلسطيني والمصري وشكرهم على حضورهم ودعمهم للشعب الفلسطيني في مقاومته في كسر الحصار المفروض على قطاع غزة.
وقال الوزير الدهون :"لا يوجد سن للتقاعد وإنما دورة عمل منتظمة، ووجود كبار السن مهم في حياتنا العملية فهم على خبرة ودراية كبيرة لذلك يتم ترسيخ 50% لهم في المرافق الشبابية لدمجهم مع الأجيال الشبابية حتى يستفيدوا من خبرتهم في العمل".
|220944|
وأضاف د.المدهون أن الوزارة على أهبة الاستعداد والعمل مع جميع فئات المجتمع الفلسطيني وتقديم الخدمات اللازمة لهم.
وشكر جمعية المتقاعدين الفلسطينيين وعلى رأسها محمد الجدي على مبادرته بدعوة جمعية روافد الخير.
بدوره شكر سليم الشوربجي أحد أعضاء الوفد الوزير المدهون على استقباله لهم ، وطالبه بالاهتمام في فئة كبار السن، وأن تكون هناك مساحة لمشاركتهم في المجتمع، وأن يكون لهم نصيب في وزارة الشباب والرياضة والثقافة.