جمعية العطاء الخيرية تفتتح دورة تدريبية خاصة بالمحامين
نشر بتاريخ: 28/05/2013 ( آخر تحديث: 28/05/2013 الساعة: 09:22 )
غزة-معا- افتتحت جمعية العطاء الخيرية (العيادة القانونية السادسة ) دورتها التدريبية الخاصة بالمحامين حديثي التخرج والتي كانت بعنوان (تنمية وتعزيز قدرات المحامين والمحاميات حديثي التخرج) ضمن مشروع "تعزيز المشاركة المجتمعية والحماية القانونية للفئات الهشة" الممول من برنامج الأمم المتحدة الانمائي UNDP.
ورحبت ابتسام الزعانين رئيس مجلس إدارة جمعية العطاء بالمحامين المشاركين ونادية أبو نحلة الناشطة النسوية ومديرة طاقم شئون المرأة
وأشارت المنسقة محاسن عطا إلي أن هذه الورشة جاءت ضمن أنشطة المشروع و تعتبر انطلاقة حيوية غير مسبوقة في بناء وتعزيز قدرات المحامين كونها ستتطرق للعديد من المواضيع الهامة والتي لها علاقة بصلب عملهم.
وتحدثت أبو نحلة عن موضوع العدالة الجندرية من منظور قانوني، موضحة مفهوم العدالة.
وقدمت أبو نحلة شرح مفصل ومعلومات قيمة حول مفاهيم منها العدالة والمساواة و من خلال أدوات عديدة منها العرض المباشر والتغذية الراجعة ومجموعات العمل والتي وضحت موضوع العدالة الجندرية وقدمت شرح مفصل عن الفرق مابين النوع الاجتماعي والجنس وعن أسباب غياب العدالة الجندرية التي تؤثر في تطلعات النساء وتوجهاتهن إلي المساواة وإلغاء كافة أشكال التمييز.
وأكدت على أنه من خلال مثل هذه التدريبات وعقد ورش العمل وعمل حملات ضغط ومناصرة كل ذلك خلق حراك مجتمعي قادر علي تغيير الواقع وبما يعزز حقوق النساء باعتبارها حقوق انسان ويرفع ظلم المجتمع للمرأة.
وفي ختام اليوم التدريبي تم الخروج بالعديد من التوصيات التي من شأنها أن تعزز مفهوم العدالة الجندرية وتمكن النساء من أخذ دورهن في المجتمع وفي الاتجاه الانساني والتنموي.
ورحبت ابتسام الزعانين رئيس مجلس إدارة جمعية العطاء بالمحامين المشاركين ونادية أبو نحلة الناشطة النسوية ومديرة طاقم شئون المرأة
وأشارت المنسقة محاسن عطا إلي أن هذه الورشة جاءت ضمن أنشطة المشروع و تعتبر انطلاقة حيوية غير مسبوقة في بناء وتعزيز قدرات المحامين كونها ستتطرق للعديد من المواضيع الهامة والتي لها علاقة بصلب عملهم.
وتحدثت أبو نحلة عن موضوع العدالة الجندرية من منظور قانوني، موضحة مفهوم العدالة.
وقدمت أبو نحلة شرح مفصل ومعلومات قيمة حول مفاهيم منها العدالة والمساواة و من خلال أدوات عديدة منها العرض المباشر والتغذية الراجعة ومجموعات العمل والتي وضحت موضوع العدالة الجندرية وقدمت شرح مفصل عن الفرق مابين النوع الاجتماعي والجنس وعن أسباب غياب العدالة الجندرية التي تؤثر في تطلعات النساء وتوجهاتهن إلي المساواة وإلغاء كافة أشكال التمييز.
وأكدت على أنه من خلال مثل هذه التدريبات وعقد ورش العمل وعمل حملات ضغط ومناصرة كل ذلك خلق حراك مجتمعي قادر علي تغيير الواقع وبما يعزز حقوق النساء باعتبارها حقوق انسان ويرفع ظلم المجتمع للمرأة.
وفي ختام اليوم التدريبي تم الخروج بالعديد من التوصيات التي من شأنها أن تعزز مفهوم العدالة الجندرية وتمكن النساء من أخذ دورهن في المجتمع وفي الاتجاه الانساني والتنموي.