منظمة أطباء العالم تنظم الورشة التدريبية الثانية في نابلس حول "تشخيص أعراض ما بعد الصدمة"
نشر بتاريخ: 14/04/2007 ( آخر تحديث: 14/04/2007 الساعة: 11:33 )
نابلس- معا- نظمت "منظمة أطباء العالم - فرنسا", أمس الجمعة, ورشتها التدريبية الثانية حول "التشخيص والتفسير المرضي لأعراض ما بعد الصدمة", في قاعة فندق القصر في مدينة نابلس, بهدف التقليل من النظرة السلبية تجاه المرض النفسي من قبل الجمهور.
وتهدف الورشة الى السعي من اجل تبادل الخبرات بين الأخصائيين واستعراض طرق العلاج للأمراض النفسية في محافظة نابلس خاصة.
وشارك في اللقاء أكثر من 60 مشاركا ومشاركة ممثلين عن العشرات من المؤسسات المحلية والدولية العاملة في حقل الصحة النفسية بالضفة الغربية.
وقد تحدث في الجلسة الأولى من الورشة, التي أدارها الأخصائي النفسي بسام مرشود, الطبيب النفسي حازم عاشور من وزارة الصحة, حول "الإصابات وتأثيراتها النفسية على الأشخاص" وكذلك "طرق التعامل المباشر مع الحالات المرضية".
وشملت الجلسة ايضاً, تعقيباً للأخصائي النفسي مراد عمرو من المركز الفلسطيني للإرشاد, حول "الرؤية الذاتية للأشخاص ما بعد الصدمة وكيفية ظهور الصورة المتدنية والمتجزئة عن ذاتهم".
وتحدثت في الجلسة الثانية التي أدارها الأخصائي النفسي محمد الأعرج, الطبيبة النفسية, سماح جبر, حول "التفسير المرضي لأعراض ما بعد الصدمة, وذلك من خلال عرض تشخيص لحالات مرضية من واقع البيئة الفلسطينية".
وتناولت المرشدة النفسية, منال الشريف, الحديث عن التغيرات النفسية والسلوكية لأعراض ما بعد الصدمة من خلال عرض حالة دراسية عملية.
وفي الجلسة الثالثة, تم تدريب المشاركين/ات على تمارين عملية حول الأعراض لبعض الحالات التي تعاني من "اضطراب أعراض ما بعد الصدمة", حيث تم تقسيم الحضور إلى مجموعات عمل لتدارس مجموعة من الحالات الدراسية, وإثراء النقاش بين الحضور حول التشخيص والتفسير النفسي للأعراض التي تلي الصدمة.
وتهدف الورشة الى السعي من اجل تبادل الخبرات بين الأخصائيين واستعراض طرق العلاج للأمراض النفسية في محافظة نابلس خاصة.
وشارك في اللقاء أكثر من 60 مشاركا ومشاركة ممثلين عن العشرات من المؤسسات المحلية والدولية العاملة في حقل الصحة النفسية بالضفة الغربية.
وقد تحدث في الجلسة الأولى من الورشة, التي أدارها الأخصائي النفسي بسام مرشود, الطبيب النفسي حازم عاشور من وزارة الصحة, حول "الإصابات وتأثيراتها النفسية على الأشخاص" وكذلك "طرق التعامل المباشر مع الحالات المرضية".
وشملت الجلسة ايضاً, تعقيباً للأخصائي النفسي مراد عمرو من المركز الفلسطيني للإرشاد, حول "الرؤية الذاتية للأشخاص ما بعد الصدمة وكيفية ظهور الصورة المتدنية والمتجزئة عن ذاتهم".
وتحدثت في الجلسة الثانية التي أدارها الأخصائي النفسي محمد الأعرج, الطبيبة النفسية, سماح جبر, حول "التفسير المرضي لأعراض ما بعد الصدمة, وذلك من خلال عرض تشخيص لحالات مرضية من واقع البيئة الفلسطينية".
وتناولت المرشدة النفسية, منال الشريف, الحديث عن التغيرات النفسية والسلوكية لأعراض ما بعد الصدمة من خلال عرض حالة دراسية عملية.
وفي الجلسة الثالثة, تم تدريب المشاركين/ات على تمارين عملية حول الأعراض لبعض الحالات التي تعاني من "اضطراب أعراض ما بعد الصدمة", حيث تم تقسيم الحضور إلى مجموعات عمل لتدارس مجموعة من الحالات الدراسية, وإثراء النقاش بين الحضور حول التشخيص والتفسير النفسي للأعراض التي تلي الصدمة.