عريقات يلتقي رئيس مجموعة العلاقات مع التشريعي في البرلمان الاوروبي ومدير المجلس النرويجي للاجئين
نشر بتاريخ: 14/04/2007 ( آخر تحديث: 14/04/2007 الساعة: 14:42 )
اريحا- معا- التقى الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية, مع رئيس مجموعة العلاقات مع المجلس التشريعي في البرلمان الاوربي كراياكوس كارالنسليون، ومع مدير المجلس النرويجي للاجئين يانس ماجدال كل على حده, وبحث معهما آخر المستجدات على الساحتين السياسية والميدانية.
وشدد عريقات على وجوب قيام المجتمع الدولي باستنكار الممارسات الاسرائيلية والعقوبات الجماعية والاجراءات احادية الجانب وخاصة استمرار النشاطات الاستيطانية وبناء جدار التوسع والضم ومصادرة الاراضي وهدم البيوت والاغلاق والحصار والاغتيالات والاعتقالات واستخدام الدروع البشرية والزام الحكومة الاسرائيلية باحترام ميثاق جنيف الرابع لعام 1948.
واشار عريقات الى أن الممارسات والسياسات الاسرائيلية ادت الى توسيع دائرة العنف والفوضى والتطرف واراقة الدماء، مشيراً الى ان الطريق الوحيد للامن والسلام والاستقرار في المنطقة يكمن باطلاق عملية سلام ذات مغزى تقود الى انهاء الاحتلال الاسرائيلي الذي بدا عام 67, واقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشريف، وحل قضايا الوضع النهائي ( القدس، الاستيطان، اللاجئين، المياه ) استنادا لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
واكد عريقات بان الرئيس محمود عباس سيؤكد على خلال لقائه مع رئيس الوزراء الاسرائيلي على مبادرة السلام العربية لعام 2002 وعلى خارطة الطريق ورؤية الرئيس بوش لاقامة دولتين، مشيرا الى عدم وجود اي تناقض بينهما حيث انها تؤكد جميعها على ان هدف عملية السلام يتمثل بانهاء الاحتلال الاسرائيلي الذي بدأ عام 67 وعلى مبدأ الدولتين.
وشدد عريقات على وجوب قيام المجتمع الدولي باستنكار الممارسات الاسرائيلية والعقوبات الجماعية والاجراءات احادية الجانب وخاصة استمرار النشاطات الاستيطانية وبناء جدار التوسع والضم ومصادرة الاراضي وهدم البيوت والاغلاق والحصار والاغتيالات والاعتقالات واستخدام الدروع البشرية والزام الحكومة الاسرائيلية باحترام ميثاق جنيف الرابع لعام 1948.
واشار عريقات الى أن الممارسات والسياسات الاسرائيلية ادت الى توسيع دائرة العنف والفوضى والتطرف واراقة الدماء، مشيراً الى ان الطريق الوحيد للامن والسلام والاستقرار في المنطقة يكمن باطلاق عملية سلام ذات مغزى تقود الى انهاء الاحتلال الاسرائيلي الذي بدا عام 67, واقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشريف، وحل قضايا الوضع النهائي ( القدس، الاستيطان، اللاجئين، المياه ) استنادا لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
واكد عريقات بان الرئيس محمود عباس سيؤكد على خلال لقائه مع رئيس الوزراء الاسرائيلي على مبادرة السلام العربية لعام 2002 وعلى خارطة الطريق ورؤية الرئيس بوش لاقامة دولتين، مشيرا الى عدم وجود اي تناقض بينهما حيث انها تؤكد جميعها على ان هدف عملية السلام يتمثل بانهاء الاحتلال الاسرائيلي الذي بدأ عام 67 وعلى مبدأ الدولتين.