مخيمات جيل العودة تبدأ التدريب القيادي للمشرفين شرق غزة
نشر بتاريخ: 03/06/2013 ( آخر تحديث: 03/06/2013 الساعة: 11:36 )
غزة-معا- نظمت اللجنة المركزية للمخيمات الصيفية في شرق غزة بالتعاون مع مؤسسة إبداع للأبحاث والدراسات في حي الشجاعية دورة "التدريب القيادي للمشرفين" المرشحين لقيادة مخيمات جيل العودة التي تنظمها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" صيف 2013 في قطاع غزة.
وافتتح الدورة أ.منذر الغماري رئيس لجنة المخيمات الصيفية في شرق غزة، وبحضور الأستاذ عمر سليمان مسؤول المخيمات الصيفية في حي الشجاعية، وبمشاركة مدراء ومشرفي المخيمات.
وتنظم الدورة على مدار أسبوع تدريبي مكثف في قاعة تدريب مجهزة بحي الشجاعية.
وأكد الغماري على أهمية هذا النوع من التدريب القيادي مشيراً إلى أن التدريب هذا العام قد ركز على الجوانب التي تعزز المفاهيم الوطنية وكيفية الاستفادة منها في التوجيه للمشاركين.
من جهته قال عمر سليمان مسئول المخيمات الصيفية في حي الشجاعية :"إن عملية التدريب تأتي ضمن اهتمامات لجنة المخيمات في تنمية قدرات المشرفين والمنشطين والعمل على تقديم باقة من الأنشطة المتميزة لإشغال أوقات فراغ المشاركين بما يفيدهم .
وتحدث مدرب الدورة الدكتور أدهم البعلوجي في اللقاء التدريبي الأول عن أهمية المخيمات الصيفية ودورها في تنشئة الجيل المؤمن واستيعاب العديد من الأطفال والشباب ممن هم في سن المراهقة.
وبين خلال حديثه الاحتياجات التي يحتاجها قادة المخيمات والإمكانيات التي يتم استخدامها في تفعيل أنشطة المخيم.
وافتتح الدورة أ.منذر الغماري رئيس لجنة المخيمات الصيفية في شرق غزة، وبحضور الأستاذ عمر سليمان مسؤول المخيمات الصيفية في حي الشجاعية، وبمشاركة مدراء ومشرفي المخيمات.
وتنظم الدورة على مدار أسبوع تدريبي مكثف في قاعة تدريب مجهزة بحي الشجاعية.
وأكد الغماري على أهمية هذا النوع من التدريب القيادي مشيراً إلى أن التدريب هذا العام قد ركز على الجوانب التي تعزز المفاهيم الوطنية وكيفية الاستفادة منها في التوجيه للمشاركين.
من جهته قال عمر سليمان مسئول المخيمات الصيفية في حي الشجاعية :"إن عملية التدريب تأتي ضمن اهتمامات لجنة المخيمات في تنمية قدرات المشرفين والمنشطين والعمل على تقديم باقة من الأنشطة المتميزة لإشغال أوقات فراغ المشاركين بما يفيدهم .
وتحدث مدرب الدورة الدكتور أدهم البعلوجي في اللقاء التدريبي الأول عن أهمية المخيمات الصيفية ودورها في تنشئة الجيل المؤمن واستيعاب العديد من الأطفال والشباب ممن هم في سن المراهقة.
وبين خلال حديثه الاحتياجات التي يحتاجها قادة المخيمات والإمكانيات التي يتم استخدامها في تفعيل أنشطة المخيم.