جمعية طوباس توزع على 180 عائلة استفادت من مشروع منحة القرض الاجتماعي
نشر بتاريخ: 04/06/2013 ( آخر تحديث: 04/06/2013 الساعة: 12:15 )
طوباس- معا- وزعت جمعية طوباس الخيرية بالتعاون مع جمعية مركز المؤسسات الصغيرة (SEC) على 180 عائلة فقيرة استفادت من مشروع "منحة القرض الاجتماعي" والذي يستهدف تمويل مشاريع صغيرة قائمة ومشاريع ريادية قيد التأسيس، بهدف دعم ورفع مستوى كفاءة الأعمال الصغيرة والريادية في فلسطين بحضور وفد من الممولين من مؤسسة آرثر شولتز و مؤسسة drosos.
ويقدم المشروع منح/ قروض صغيرة (بدون فائدة). فقط لتمويل معدات وأجهزة ضرورية لتوسيع وتطوير الأعمال الصغيرة للمشاريع القائمة، وأيضا تمويل المشاريع الريادية، وتحويلها الى مشاريع حقيقية ناجحة ومستمرة. على أن يتم تسديد قيمة القرض بخدمات أو منتجات الأعمال ليتم توزيعها بشكل مجاني على الأسر المحتاجة والفئات الفقيرة في المجتمع المحلي بهدف حث المشاريع الصغيرة على المساهمة في تنمية المجتمع وتحمل قدر من المسؤولية الاجتماعية .
وشكر رئيس الوفد السيد اريك سكولتز من مؤسسة ثريف المانحة الجمعية الخيرية على الجهود المبذولة للوصول للفئة المستهدفة، عبر عن سعادة لما تقوم به من برامج ونشاطات تنسجم مع مؤسسته وتم فتح باب لمشاريع لاحقة.
وأكدت مها دراغمة رئيسة الجمعية على أهمية التشبييك مع مؤسسات المجتمع المدني والمانحين وذلك ضمن خطتها الإستراتيجية للمساهمة في توفير ابسط الاحتياجات للعائلات المحتاجة التي تفتقد إليها ضمن الوضع الاجتماعي والاقتصادي السيئ للشعب الفلسطيني عامة وتعتبر هذه المحاولات جزء من مشاركتها لتحقيق التنمية المستدامة.
ويقدم المشروع منح/ قروض صغيرة (بدون فائدة). فقط لتمويل معدات وأجهزة ضرورية لتوسيع وتطوير الأعمال الصغيرة للمشاريع القائمة، وأيضا تمويل المشاريع الريادية، وتحويلها الى مشاريع حقيقية ناجحة ومستمرة. على أن يتم تسديد قيمة القرض بخدمات أو منتجات الأعمال ليتم توزيعها بشكل مجاني على الأسر المحتاجة والفئات الفقيرة في المجتمع المحلي بهدف حث المشاريع الصغيرة على المساهمة في تنمية المجتمع وتحمل قدر من المسؤولية الاجتماعية .
وشكر رئيس الوفد السيد اريك سكولتز من مؤسسة ثريف المانحة الجمعية الخيرية على الجهود المبذولة للوصول للفئة المستهدفة، عبر عن سعادة لما تقوم به من برامج ونشاطات تنسجم مع مؤسسته وتم فتح باب لمشاريع لاحقة.
وأكدت مها دراغمة رئيسة الجمعية على أهمية التشبييك مع مؤسسات المجتمع المدني والمانحين وذلك ضمن خطتها الإستراتيجية للمساهمة في توفير ابسط الاحتياجات للعائلات المحتاجة التي تفتقد إليها ضمن الوضع الاجتماعي والاقتصادي السيئ للشعب الفلسطيني عامة وتعتبر هذه المحاولات جزء من مشاركتها لتحقيق التنمية المستدامة.