نيابة رفح تدين مواطنا بالتنقيب على الاثار وسرقتها
نشر بتاريخ: 04/06/2013 ( آخر تحديث: 04/06/2013 الساعة: 14:49 )
غزة - معا - أدانت نيابة رفح المتهم "هـ.م" والذي ضبط معه مقتنيات أثرية بعد التحقيق من ماهيتها وعرضها على وزارة السياحة والآثار بالحكومة المقالة.
وأكد رئيس نيابة رفح حاتم الفقعاوي الحفاظ على المقدرات الوطنية وتراث الشعب الفلسطيني وملاحقة سارقي الآثار موضحاً أنه تم توجيه تهمتين للمدان حيازة آثار قديمة وبدون ترخيص والتنقيب عن آثار بدون ترخيص وفق لقانون الآثار لعام 1929.
وبين الفقعاوي أن المحرزات الأثرية عبارة عن مجموعات كبيرة من مقتنيات أثرية تعود لعصورحضارية متعاقبة على تل زعرب بمنطقة رفح كمقتنيات من العصر الفرعوني وهو عبارة عن تمثال فضي، وأخرى من العصور اليونانية والبيزنطية والرومانية من تيجان وأعمدة كرونثية، وعشرات من القوارير والقواعد الفخارية، والجرار القديمة إضافة إلى أغطية توابيت ومسكوكات معدنية من البرنز ومقتنيات مصنوعة من العاج.
وبين رئيس نيابة رفح أن النيابة العامة وبعد انهاء اجراءات القضية وإدانة المتهم بما نسب اليه تنوي تسليم المحرزات الأثرية لوزارة السياحة والآثار باعتبارها تراث ومقدرات وطنية حضارية يجب المحافظة عليها.
والجدير بالذكر أن النيابة العامة كانت في الفترة السابقة قد سلمت السلطات المصرية عبر الحكومة الفلسطينية تماثيل ومقتنيات اثرية كانت قد سرقت.
وأكد رئيس نيابة رفح حاتم الفقعاوي الحفاظ على المقدرات الوطنية وتراث الشعب الفلسطيني وملاحقة سارقي الآثار موضحاً أنه تم توجيه تهمتين للمدان حيازة آثار قديمة وبدون ترخيص والتنقيب عن آثار بدون ترخيص وفق لقانون الآثار لعام 1929.
وبين الفقعاوي أن المحرزات الأثرية عبارة عن مجموعات كبيرة من مقتنيات أثرية تعود لعصورحضارية متعاقبة على تل زعرب بمنطقة رفح كمقتنيات من العصر الفرعوني وهو عبارة عن تمثال فضي، وأخرى من العصور اليونانية والبيزنطية والرومانية من تيجان وأعمدة كرونثية، وعشرات من القوارير والقواعد الفخارية، والجرار القديمة إضافة إلى أغطية توابيت ومسكوكات معدنية من البرنز ومقتنيات مصنوعة من العاج.
وبين رئيس نيابة رفح أن النيابة العامة وبعد انهاء اجراءات القضية وإدانة المتهم بما نسب اليه تنوي تسليم المحرزات الأثرية لوزارة السياحة والآثار باعتبارها تراث ومقدرات وطنية حضارية يجب المحافظة عليها.
والجدير بالذكر أن النيابة العامة كانت في الفترة السابقة قد سلمت السلطات المصرية عبر الحكومة الفلسطينية تماثيل ومقتنيات اثرية كانت قد سرقت.