وزير الإعلام يلتقي وفدا أوروبيا وآخر من الحملة الخاصة بمتابعة اوضاع الفلسطينيين حملة الجنسية الاجنبية
نشر بتاريخ: 15/04/2007 ( آخر تحديث: 15/04/2007 الساعة: 15:37 )
رام الله - معا - استقبل وزير الإعلام الدكتور مصطفى ألبرغوثي، اليوم الاحد، وفدا برلمانيا أوروبيا ضم رئيس مجموعة العلاقات مع المجلس التشريعي كيرياكوس تيرياسلديس، ووفدا من الحملة الفلسطينية الخاصة بمتابعة أوضاع الفلسطينيين من حملة الجنسية الأميركية والأجنبية الذين لاتسمح لهم إسرائيل بزيارة أو تجديد إقامتهم في الأراضي الفلسطينية.
وتناول لقاء الوزير مع الوفد البرلماني الاوروبي بحث الأوضاع في الأراضي الفلسطينية والحصار المفروض على الشعب الفلسطيني، والممارسات التعسفية الإسرائيلية وضرورة العمل من اجل رفع حالة الحصار عن الفلسطينيين .
واشار البرغوثي انه استعرض خلال اللقاء أهمية التعامل مع حكومة الوحدة الوطنية التي تحظى بتأييد غالبية الفلسطينيين ووقف المماطلة في الاعتراف فيها، موضحا لهم أن برنامج الحكومة طرح مبادرات عدة لإنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والشامل من خلال مبادرات عدة مثل مبادرة التهدئة الشاملة والمتبادلة والمتزامنة ومبادرة تبادل الأسرى إضافة إلى المبادرة العربية إلا أن إسرائيل أدارت ظهرها لكل ذلك، على حد تعبيره.
وأوضح ألبرغوثي أن الضغوط يجب أن تنصب على إسرائيل وليس على الجانب الفلسطيني في ظل مواصلة سلطات الاحتلال انتهاكاتها اليومية في الأراضي الفلسطينية ورفضها التعاطي مع المبادرات المختلفة.
من جهة ثانية، استقبل الوزير ألبرغوثي وفدا من الحملة الفلسطينية الخاصة بمتابعة أوضاع الفلسطينيين من حملة الجنسية الأميركية والأجنبية، الذين لا تسمح لهم إسرائيل بزيارة أو تجديد إقامتهم في الأراضي الفلسطينية، كما لا تمنحهم فيزا لزيارة ذويهم في الأراضي الفلسطينية.
وقال ألبرغوثي إن هذه الشريحة من أبناء شعبنا التي يبلغ عددها قرابة 120 ألف شخص، محرومة من العودة إلى مسقط رأسها، بسبب إجراءات الاحتلال العقابية في إطار محاولات إسرائيل لإفراغ الأراضي الفلسطينية من أهلها.
ووعد وزير الإعلام بإثارة قضيتهم والضغط من اجل فضح تلك الممارسات الإسرائيلية التعسفية.
وتناول لقاء الوزير مع الوفد البرلماني الاوروبي بحث الأوضاع في الأراضي الفلسطينية والحصار المفروض على الشعب الفلسطيني، والممارسات التعسفية الإسرائيلية وضرورة العمل من اجل رفع حالة الحصار عن الفلسطينيين .
واشار البرغوثي انه استعرض خلال اللقاء أهمية التعامل مع حكومة الوحدة الوطنية التي تحظى بتأييد غالبية الفلسطينيين ووقف المماطلة في الاعتراف فيها، موضحا لهم أن برنامج الحكومة طرح مبادرات عدة لإنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والشامل من خلال مبادرات عدة مثل مبادرة التهدئة الشاملة والمتبادلة والمتزامنة ومبادرة تبادل الأسرى إضافة إلى المبادرة العربية إلا أن إسرائيل أدارت ظهرها لكل ذلك، على حد تعبيره.
وأوضح ألبرغوثي أن الضغوط يجب أن تنصب على إسرائيل وليس على الجانب الفلسطيني في ظل مواصلة سلطات الاحتلال انتهاكاتها اليومية في الأراضي الفلسطينية ورفضها التعاطي مع المبادرات المختلفة.
من جهة ثانية، استقبل الوزير ألبرغوثي وفدا من الحملة الفلسطينية الخاصة بمتابعة أوضاع الفلسطينيين من حملة الجنسية الأميركية والأجنبية، الذين لا تسمح لهم إسرائيل بزيارة أو تجديد إقامتهم في الأراضي الفلسطينية، كما لا تمنحهم فيزا لزيارة ذويهم في الأراضي الفلسطينية.
وقال ألبرغوثي إن هذه الشريحة من أبناء شعبنا التي يبلغ عددها قرابة 120 ألف شخص، محرومة من العودة إلى مسقط رأسها، بسبب إجراءات الاحتلال العقابية في إطار محاولات إسرائيل لإفراغ الأراضي الفلسطينية من أهلها.
ووعد وزير الإعلام بإثارة قضيتهم والضغط من اجل فضح تلك الممارسات الإسرائيلية التعسفية.