جنين- نادي الاسير يعقد لقاء لبحث توفير القروض التنموية
نشر بتاريخ: 08/06/2013 ( آخر تحديث: 08/06/2013 الساعة: 13:10 )
جنين- معا - عقد لقاء في نادي الاسير الفلسطيني في جنين ضم ممثلين عن المؤسسة الفلسطينية للإقراض والتنمية فاتن ونادي الاسير الفلسطيني في جنين.
وضم اللقاء كل من راغب ابو دياك امين سر نادي الاسير وضياء الاحمد مدير مؤسسة فاتن وكل من اكرم مناصرة نائب مدير مؤسسة فاتن في الخليل وعمر كميل موظف التسويق لدى مؤسسة فاتن ومنتصر سمور وعمر ملالحة من نادي الاسير الفلسطيني.
وبحث المجتمعين سبل توفير القروض التنموية للأسرى وذويهم بشروط وتسهيلات ميسرة لتلك الفئة والتي قدمت للوطن الكثير ويجب عليه إنصافها والوقوف معها وتمكينها.
وذكر الاحمد ان الزيارة والاجتماع مع نادي الاسير الفلسطيني يأتيان في اطار الوقوف مع شريحة الأسرى وذويهم وتمكينهم من اجل تجاوز الصعاب وتحقيق احتياجاتهم وذلك ضمن أقصى فترة سداد ممكنة، ومن خلال العديد الامتيازات والتسهيلات التي ستوفرها المؤسسة لتلك الشريحة.
وأضاف الاحمد بان هناك العديد من النماذج لتقديم القروض والتي من ضمنها على طريقة نظام المرابحة والمحتكم للشريعة الإسلامية.
بدوره ثمن ابو دياك وقوف مؤسسات المجتمع الرسمية والأهلية والخاصة في الوطن مع شريحة الاسرى وذويهم.
وبارك تلك اللفتة من مؤسسة فاتن ودعا الى ان يكون الهدف الأسمى ليس الربح للمؤسسة أو القطاع المصرفي وإنما الوقوف مع الاسرى وذويهم وذلك بهدف تمكينهم وتقديرا للدور الذي قدموه للأرض وللأجيال الفلسطينية كي تعيش بكرامة على ارض فلسطين محررة من الاحتلال الإسرائيلي.
وضم اللقاء كل من راغب ابو دياك امين سر نادي الاسير وضياء الاحمد مدير مؤسسة فاتن وكل من اكرم مناصرة نائب مدير مؤسسة فاتن في الخليل وعمر كميل موظف التسويق لدى مؤسسة فاتن ومنتصر سمور وعمر ملالحة من نادي الاسير الفلسطيني.
وبحث المجتمعين سبل توفير القروض التنموية للأسرى وذويهم بشروط وتسهيلات ميسرة لتلك الفئة والتي قدمت للوطن الكثير ويجب عليه إنصافها والوقوف معها وتمكينها.
وذكر الاحمد ان الزيارة والاجتماع مع نادي الاسير الفلسطيني يأتيان في اطار الوقوف مع شريحة الأسرى وذويهم وتمكينهم من اجل تجاوز الصعاب وتحقيق احتياجاتهم وذلك ضمن أقصى فترة سداد ممكنة، ومن خلال العديد الامتيازات والتسهيلات التي ستوفرها المؤسسة لتلك الشريحة.
وأضاف الاحمد بان هناك العديد من النماذج لتقديم القروض والتي من ضمنها على طريقة نظام المرابحة والمحتكم للشريعة الإسلامية.
بدوره ثمن ابو دياك وقوف مؤسسات المجتمع الرسمية والأهلية والخاصة في الوطن مع شريحة الاسرى وذويهم.
وبارك تلك اللفتة من مؤسسة فاتن ودعا الى ان يكون الهدف الأسمى ليس الربح للمؤسسة أو القطاع المصرفي وإنما الوقوف مع الاسرى وذويهم وذلك بهدف تمكينهم وتقديرا للدور الذي قدموه للأرض وللأجيال الفلسطينية كي تعيش بكرامة على ارض فلسطين محررة من الاحتلال الإسرائيلي.