جمعية الوداد تعلن عن إطلاق حملة إعلامية لمحاربة ظاهرة عمل الأطفال
نشر بتاريخ: 09/06/2013 ( آخر تحديث: 09/06/2013 الساعة: 14:19 )
غزة- معا - أطلقت جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي حملة إعلامية ضمن مشروع "محاربة ظاهرة عمل الأطفال في الأرض الفلسطينية المحتلة" بالشراكة مع مؤسسة انقاذ الطفل وبدعم من الاتحاد الأوروبي والذي يهدف إلى حماية الأطفال من خطر الانخراط في سوق العمل في سن مبكرة.
وأكد فرج مبارك رئيس مجلس إدارة الجمعية أن الهدف من الحملة هو تعزيز الوعي المجتمعي لدى الفئة المستهدفة حول ظاهرة عمل الأطفال كمشكلة اجتماعية تحتاج إلى دراسة من جميع النواحي، والحد منها من خلال تسليط الضوء على خطر هذه الظاهرة في المجتمع، وتحديد أسبابها وجوانبها السلبية وأبعادها (القانونية والاجتماعية والاقتصادية .. الخ) وسبل محاربتها.
وأضاف أن الحملة تسعى إلى تعزيز الاتجاهات والقيم الاجتماعية لدى أكبر عدد من الأطفال العاملين وتوعيتهم بأهمية التعليم والعودة إلى المدرسة والخطر المترتب عليهم من انخراطهم في العمل، إلى جانب إبراز المجهودات والنشاطات المنظمة والمستمرة في المشروع للتأثير في آراء واتجاهات الفئة المستهدفة بما يساهم في تحقيق التنمية والتأهيل المجتمعي بشكل عام، وأهداف المشروع بشكل خاص.
وبدورها أشارت سلوى ساق الله منسق المشروع أن أهمية الحملة الإعلامية تكمن في إيضاح الأهداف التي يسعى المشروع إلى تحقيقها من خلال تعريف المجتمع والجهات المحلية المعنية والرسمية والمؤسسات الإعلامية على مختلف أشكال مفاهيم وأبعاد ظاهرة عمل الأطفال وتوظيفها كقنوات لنشر وزيادة الوعي في المجتمع بشكل عام، ولدى الأطفال، وأرباب العمل بشكل خاص حول خطورة هذه الظاهرة.
وأكدت على أهمية تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال حشد وتعبئة كافة الطاقات الرسمية والأهلية بما فيها الغرف التجارية، واتحادات العمل والعمل للمشاركة الفاعلة في توعية الجمهور حول الأسباب المؤدية لظاهرة عمل الأطفال، وأبعادها، وخطورتها، وتفعيل دور المؤسسات التربوية والتعليمية ومؤسسات المجتمع المدني حول الظاهرة.
ونوهت ساق الله أن الحملة تتضمن مجموعة واسعة من اللقاءات الإذاعية، والرسائل التنويهية، والبروسترات، والمطويات التوعيوية، والأفلام الوثائقية والجداريات في المدارس.
وأكد فرج مبارك رئيس مجلس إدارة الجمعية أن الهدف من الحملة هو تعزيز الوعي المجتمعي لدى الفئة المستهدفة حول ظاهرة عمل الأطفال كمشكلة اجتماعية تحتاج إلى دراسة من جميع النواحي، والحد منها من خلال تسليط الضوء على خطر هذه الظاهرة في المجتمع، وتحديد أسبابها وجوانبها السلبية وأبعادها (القانونية والاجتماعية والاقتصادية .. الخ) وسبل محاربتها.
وأضاف أن الحملة تسعى إلى تعزيز الاتجاهات والقيم الاجتماعية لدى أكبر عدد من الأطفال العاملين وتوعيتهم بأهمية التعليم والعودة إلى المدرسة والخطر المترتب عليهم من انخراطهم في العمل، إلى جانب إبراز المجهودات والنشاطات المنظمة والمستمرة في المشروع للتأثير في آراء واتجاهات الفئة المستهدفة بما يساهم في تحقيق التنمية والتأهيل المجتمعي بشكل عام، وأهداف المشروع بشكل خاص.
وبدورها أشارت سلوى ساق الله منسق المشروع أن أهمية الحملة الإعلامية تكمن في إيضاح الأهداف التي يسعى المشروع إلى تحقيقها من خلال تعريف المجتمع والجهات المحلية المعنية والرسمية والمؤسسات الإعلامية على مختلف أشكال مفاهيم وأبعاد ظاهرة عمل الأطفال وتوظيفها كقنوات لنشر وزيادة الوعي في المجتمع بشكل عام، ولدى الأطفال، وأرباب العمل بشكل خاص حول خطورة هذه الظاهرة.
وأكدت على أهمية تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال حشد وتعبئة كافة الطاقات الرسمية والأهلية بما فيها الغرف التجارية، واتحادات العمل والعمل للمشاركة الفاعلة في توعية الجمهور حول الأسباب المؤدية لظاهرة عمل الأطفال، وأبعادها، وخطورتها، وتفعيل دور المؤسسات التربوية والتعليمية ومؤسسات المجتمع المدني حول الظاهرة.
ونوهت ساق الله أن الحملة تتضمن مجموعة واسعة من اللقاءات الإذاعية، والرسائل التنويهية، والبروسترات، والمطويات التوعيوية، والأفلام الوثائقية والجداريات في المدارس.