مفتاح تنظم لقاءً عاماً حول "فلسطين دولة غير عضو في الأمم المتحدة"
نشر بتاريخ: 09/06/2013 ( آخر تحديث: 10/06/2013 الساعة: 00:42 )
رام الله- معا - نظمت المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية "مفتاح"، وضمن برنامج الديمقراطية والحكم الصالح، اليوم لقاءً عاماً حول "فلسطين، دولة غير عضو في الأمم المتحدة".
وقالت ليلي فيضي المدير التنفيذي لمفتاح، إن هذا اللقاء يأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع "تقوية القيادات النسوية الشابة في العمل السياسي: الأطر الطلابية"، الذي تنفذه مؤسسة "مفتاح" بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي/برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني UNDP/PAPP"، مشيرة إلى أنه يهدف إلى دمج الشباب الفلسطيني (نساءً ورجالاً) في جلسات حوارية تناقش تطور القضايا السياسية الراهنة المرتبطة بالسياق الفلسطيني، وإتاحة المجال أمام الشباب لطرح رؤياهم ضمن إطار حواري وتقدمي، حيث استضاف اللقاء ممثلي الأطر الشبابية في الفصائل الفلسطينية.
وأوضحت فيضي أن مجموعة من القيادات النسوية الشابة المستهدفة في المشروع قامت بتسيير اللقاء.
وأضافت فيضي أن هذه الجلسة جاءت بناء على طلب الشباب في الأطر السياسية لدمجهم في جلسات حوارية تناقش قضايا ذات بعد سياسي، ومنها فلسطين دولة عضو غير مراقب في الأمم المتحدة، حيث أن الشباب مغيب عن التفاصيل السياسية في هذا الموضوع، ومن أجل سد الهوة بين القيادات السياسية والشباب.
وناقش المشاركون دور منظمة التحرير الفلسطينية، وضرورة إحياء الدور التشاركي الذي كانت تستند إليه المنظمة في عملها، حيث أنها الإطار الجامع للفصائل الفلسطينية، والفلسطينيين في الداخل والخارج، كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، كما أكدوا على الحق الفلسطيني بدولة ضمن حدود معترف بها دولياً، وذات سيادة، وأن الاعتراف الأممي بها، يؤكد على أن أرضها محتلة وليست أراض متنازع عليها.
كما تم التأكيد على أهمية أخذ الشباب لزمام المبادرة، والتحرك لممارسة دورهم الطبيعي ضمن الأطر المرتبطة بمنظمة التحرير الفلسطينية.
وقالت ليلي فيضي المدير التنفيذي لمفتاح، إن هذا اللقاء يأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع "تقوية القيادات النسوية الشابة في العمل السياسي: الأطر الطلابية"، الذي تنفذه مؤسسة "مفتاح" بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي/برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني UNDP/PAPP"، مشيرة إلى أنه يهدف إلى دمج الشباب الفلسطيني (نساءً ورجالاً) في جلسات حوارية تناقش تطور القضايا السياسية الراهنة المرتبطة بالسياق الفلسطيني، وإتاحة المجال أمام الشباب لطرح رؤياهم ضمن إطار حواري وتقدمي، حيث استضاف اللقاء ممثلي الأطر الشبابية في الفصائل الفلسطينية.
وأوضحت فيضي أن مجموعة من القيادات النسوية الشابة المستهدفة في المشروع قامت بتسيير اللقاء.
وأضافت فيضي أن هذه الجلسة جاءت بناء على طلب الشباب في الأطر السياسية لدمجهم في جلسات حوارية تناقش قضايا ذات بعد سياسي، ومنها فلسطين دولة عضو غير مراقب في الأمم المتحدة، حيث أن الشباب مغيب عن التفاصيل السياسية في هذا الموضوع، ومن أجل سد الهوة بين القيادات السياسية والشباب.
وناقش المشاركون دور منظمة التحرير الفلسطينية، وضرورة إحياء الدور التشاركي الذي كانت تستند إليه المنظمة في عملها، حيث أنها الإطار الجامع للفصائل الفلسطينية، والفلسطينيين في الداخل والخارج، كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، كما أكدوا على الحق الفلسطيني بدولة ضمن حدود معترف بها دولياً، وذات سيادة، وأن الاعتراف الأممي بها، يؤكد على أن أرضها محتلة وليست أراض متنازع عليها.
كما تم التأكيد على أهمية أخذ الشباب لزمام المبادرة، والتحرك لممارسة دورهم الطبيعي ضمن الأطر المرتبطة بمنظمة التحرير الفلسطينية.