مدير شرطة محافظتي قلقيلية وسلفيت يؤكد استمرار الحملة الامنية في المحافظة ويؤكد نجاحها وفعاليتها
نشر بتاريخ: 16/04/2007 ( آخر تحديث: 16/04/2007 الساعة: 02:26 )
قلقيلية -معا- أكد العقيد عصام الشايب، مدير شرطة محافظتي قلقيلية وسلفيت خلال مؤتمر صحفي عقده في مكتبة امس استمرار الحملة الأمنية، التي شرعت بها الشرطة، بهدف ضبط الأمن والنظام وفرض القانون في المحافظتين.
وأوضح الشايب في مؤتمر صحفي، عقده في مقر مديرية الشرطة، بحضور قائد منطقة قلقيلية العميد فيصل بشتاوي، ومدير التوجيه الوطني صدقي الحسن، أن الحملة حققت أكثر من 85% من أهدافها، مؤكداً تواصلها في الأشهر القادمة.
وأشار إلى أن الحملة تهدف إلى ملاحقة كافة الخارجين عن القانون وبسط السيطرة والأمن والأمان في المحافظتين، مبيناً أنه تم منذ بداية العام الحالي ضبط 25 قضية مخدرات، وإتلاف 60 مركبة غير قانونية، وحجز وأحتجاز 175 مركبة أخرى لمخالفات قانونية، إضافة إلى تسليم الجانب الإسرائيلي 40 مركبة مسروقة.
وأشاد العقيد الشايب بتعاون القوى والتنظيمات في المدينة مع الحملة الأمنية، موضحاً أن قضية حمل السلاح هي قضية سياسية وبحاجة إلى قرار سياسي لضبط وتحديد من يحق له حمل السلاح.
من جهته، قال العميد فيصل بيشتاوي قائد منظقة قلقيلية أن الاجتياحات الإسرائيلية المتكررة للمدينة لا تمكن الأجهزة الأمنية من ضبط الأسلحة غير القانونية وغير المسؤولة، لافتاً إلى وجود خطة في هذا المجال في حال وجود قرار سياسي حول الموضوع.
وأوضح العميد بشتاوي، أن الحملة الأمنية في المحافظة مستمرة منذ العام الماضي، وأنه تم تكثيفها خلال الأشهر القليلة الماضية، مؤكداً أن الحملة نشطة وتحقق أهدافها، وأن نتائجها واضحة للمواطن في الشارع من خلال انخفاض أعداد المركبات غير القانونية، وتحقيق درجة عالية من الأمن والأمان للمواطنين، الأمر الذي جعل قلقيلية تسجل أفضلية في هذا المجال مقارنة بباقي محافظات الوطن.
وأوضح الشايب في مؤتمر صحفي، عقده في مقر مديرية الشرطة، بحضور قائد منطقة قلقيلية العميد فيصل بشتاوي، ومدير التوجيه الوطني صدقي الحسن، أن الحملة حققت أكثر من 85% من أهدافها، مؤكداً تواصلها في الأشهر القادمة.
وأشار إلى أن الحملة تهدف إلى ملاحقة كافة الخارجين عن القانون وبسط السيطرة والأمن والأمان في المحافظتين، مبيناً أنه تم منذ بداية العام الحالي ضبط 25 قضية مخدرات، وإتلاف 60 مركبة غير قانونية، وحجز وأحتجاز 175 مركبة أخرى لمخالفات قانونية، إضافة إلى تسليم الجانب الإسرائيلي 40 مركبة مسروقة.
وأشاد العقيد الشايب بتعاون القوى والتنظيمات في المدينة مع الحملة الأمنية، موضحاً أن قضية حمل السلاح هي قضية سياسية وبحاجة إلى قرار سياسي لضبط وتحديد من يحق له حمل السلاح.
من جهته، قال العميد فيصل بيشتاوي قائد منظقة قلقيلية أن الاجتياحات الإسرائيلية المتكررة للمدينة لا تمكن الأجهزة الأمنية من ضبط الأسلحة غير القانونية وغير المسؤولة، لافتاً إلى وجود خطة في هذا المجال في حال وجود قرار سياسي حول الموضوع.
وأوضح العميد بشتاوي، أن الحملة الأمنية في المحافظة مستمرة منذ العام الماضي، وأنه تم تكثيفها خلال الأشهر القليلة الماضية، مؤكداً أن الحملة نشطة وتحقق أهدافها، وأن نتائجها واضحة للمواطن في الشارع من خلال انخفاض أعداد المركبات غير القانونية، وتحقيق درجة عالية من الأمن والأمان للمواطنين، الأمر الذي جعل قلقيلية تسجل أفضلية في هذا المجال مقارنة بباقي محافظات الوطن.