سويد والطيبي يطلعان الوزير بيرت على مخطط برافر الترحيلي ونتائجه
نشر بتاريخ: 13/06/2013 ( آخر تحديث: 13/06/2013 الساعة: 13:50 )
القدس- معا - التقى النائبان العربيان في الكنيست الاسرائيلي أحمد الطيبي رئيس الحركة العربية للتغيير وحنا سويد رئيس كتلة الجبهة البرلمانية الوزير البريطاني الستر بيرت أمس الأول في القدس، للتباحث حول العديد من القضايا الهامة، وتبادل وجهات النظر.
كما أطلع الطيبي وسويد الوزير البريطاني على اوضاع المواطنين العرب في البلاد، وقضية النقب ومشروع برافر الحكومي لاقتلاع القرى العربية غير المعترف بها وتشتيت أهلها.
كما أطلع النائبان سويد والطيبي الوزير بيرت على العديد من القضايا العامة التي تخص المواطنين العرب على الصعيد الاجتماعي الاقتصادي، والتقليصات التي تنوي الحكومة القيام بها والتي سيكون لها تأثير سلبي خاصةً على المواطنين العرب، لأن غالبية الفقراء هم من المواطنون العرب، ويتوقع ارتفاع نسبة البطالة بينهم في حال اقرار التقليصات الحكومية المزمع تمريرها.
كما اطّلع الوزير البريطاني على العديد من القضايا حول اتساع الفجوات بين المواطنين العرب واليهود، وعدم تنفيذ الحكومة لوعوداتها وقراراتها بالنسبة لتحسين الوضع الاقتصادي للجماهير العربية، وزيادة تشغيلهم في المؤسسات الحكومية ودمج في القطاعات الاقتصادية المختلفة، حيث ما زالت العديد من القطاعات الاقتصادية بعيدة المنال بالنسبة للاكاديميين العرب.
وتبادل الوزير البريطاني الآراء مع النائبين الطيبي وسويد حول تحريك عملية السلام، واعادة المفاوضات الى مسار جدي، وعبر عن دعمه ودعم حكومته لجهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري.
وعرض النائبان سويد والطيبي نتائج وتأثير مخطط برافر الترحيلي على عرب النقب واهالي القرى العربية غير المعترف بها، وتعكير الأجواء العامة في البلاد اذا ما اصرت الحكومة على تمرير مخططها الترحيلي، الذي يهدف بشكل الى قلع القرى العربية واقامة تجمعات سكنية لا توفر الاحتياجات والأجواء الطبيعية لعرب النقب. وطالبا الوزير والحكومة البريطانية بالضغط على الحكومة الاسرائيلية لوقف هذا المخطط الخطير.
كما أطلع الطيبي وسويد الوزير البريطاني على اوضاع المواطنين العرب في البلاد، وقضية النقب ومشروع برافر الحكومي لاقتلاع القرى العربية غير المعترف بها وتشتيت أهلها.
كما أطلع النائبان سويد والطيبي الوزير بيرت على العديد من القضايا العامة التي تخص المواطنين العرب على الصعيد الاجتماعي الاقتصادي، والتقليصات التي تنوي الحكومة القيام بها والتي سيكون لها تأثير سلبي خاصةً على المواطنين العرب، لأن غالبية الفقراء هم من المواطنون العرب، ويتوقع ارتفاع نسبة البطالة بينهم في حال اقرار التقليصات الحكومية المزمع تمريرها.
كما اطّلع الوزير البريطاني على العديد من القضايا حول اتساع الفجوات بين المواطنين العرب واليهود، وعدم تنفيذ الحكومة لوعوداتها وقراراتها بالنسبة لتحسين الوضع الاقتصادي للجماهير العربية، وزيادة تشغيلهم في المؤسسات الحكومية ودمج في القطاعات الاقتصادية المختلفة، حيث ما زالت العديد من القطاعات الاقتصادية بعيدة المنال بالنسبة للاكاديميين العرب.
وتبادل الوزير البريطاني الآراء مع النائبين الطيبي وسويد حول تحريك عملية السلام، واعادة المفاوضات الى مسار جدي، وعبر عن دعمه ودعم حكومته لجهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري.
وعرض النائبان سويد والطيبي نتائج وتأثير مخطط برافر الترحيلي على عرب النقب واهالي القرى العربية غير المعترف بها، وتعكير الأجواء العامة في البلاد اذا ما اصرت الحكومة على تمرير مخططها الترحيلي، الذي يهدف بشكل الى قلع القرى العربية واقامة تجمعات سكنية لا توفر الاحتياجات والأجواء الطبيعية لعرب النقب. وطالبا الوزير والحكومة البريطانية بالضغط على الحكومة الاسرائيلية لوقف هذا المخطط الخطير.