صوت المجتمع ينظم برنامج ما بعد المدرسة
نشر بتاريخ: 16/06/2013 ( آخر تحديث: 16/06/2013 الساعة: 12:16 )
غزة-معا - نظم برنامج التوعية والتواصل المجتمعي بمؤسسة صوت المجتمع عدد من جلسات التنشيط والترفيه والتفريغ النفسي بعنوان "برنامج ما بعد المدرسة" بالتعاون مع مركز تمكين المرأة والمجتمع بمخيم النصيرات بهدف رسم البسمة علي شفاه الأطفال والتخفيف من معاناتهم المستمرة جراء ما يعيشه المجتمع الفلسطيني من واقع صعب.
وبدوره أشار سامر أبو عطية منسق أنشطة بمؤسسة صوت المجتمع بأن برنامج ما بعد المدرسة استهدفت أكثر من 40 طفلا وطفلة تراوحت أعمارهم من 7 إلي 12 عاماً، موضحاً بأن هذه الجلسات تأتي ضمن برنامج التوعية والتواصل المجتمعي والذي يهدف إلي زيادة توعية الجمهور بقضايا مجتمعية مختلفة ومتعددة من خلال تنفيذ عدد من اللقاءات الجماهيرية والحوارية وبث حلقات إذاعية مباشرة وبشكل دوري، بالإضافة إلى إصدار عدد من المنشورات الدورية والدراسات والأبحاث في مجالات اجتماعية ونفسية وتعليمية لتثقيف فئات المجتمع المهمشة من النساء والأطفال.
بدورها أكدت الناشطة المجتمعية أميمة عفانة بأن الأنشطة والفعاليات التي تم تنفيذها خلال الجلسات هدفت إلي رسم البسمة علي شفاه أطفالنا والمساهمة في حل كثير من المشكلات السلوكية والاضطرابات النفسية التي يعاني منها أطفالنا بفعل العدوان المتكرر علي الأراضي الفلسطينية، موضحةً بأن هناك كثير من المواهب والإبداعات التي ترجمها الأطفال علي أرض الواقع من خلال جلسات الرسم الحر والفن التشكيلي والمنافسات الرياضية والثقافية.
وبناءاً عليه طالبت عفانة بضروة احتضان هذه المواهب والإبداعات والعمل علي صقلها لبناء جيل قادر علي مجابهة ومواجهة كثير من التحديات.
وبدوره أشار سامر أبو عطية منسق أنشطة بمؤسسة صوت المجتمع بأن برنامج ما بعد المدرسة استهدفت أكثر من 40 طفلا وطفلة تراوحت أعمارهم من 7 إلي 12 عاماً، موضحاً بأن هذه الجلسات تأتي ضمن برنامج التوعية والتواصل المجتمعي والذي يهدف إلي زيادة توعية الجمهور بقضايا مجتمعية مختلفة ومتعددة من خلال تنفيذ عدد من اللقاءات الجماهيرية والحوارية وبث حلقات إذاعية مباشرة وبشكل دوري، بالإضافة إلى إصدار عدد من المنشورات الدورية والدراسات والأبحاث في مجالات اجتماعية ونفسية وتعليمية لتثقيف فئات المجتمع المهمشة من النساء والأطفال.
بدورها أكدت الناشطة المجتمعية أميمة عفانة بأن الأنشطة والفعاليات التي تم تنفيذها خلال الجلسات هدفت إلي رسم البسمة علي شفاه أطفالنا والمساهمة في حل كثير من المشكلات السلوكية والاضطرابات النفسية التي يعاني منها أطفالنا بفعل العدوان المتكرر علي الأراضي الفلسطينية، موضحةً بأن هناك كثير من المواهب والإبداعات التي ترجمها الأطفال علي أرض الواقع من خلال جلسات الرسم الحر والفن التشكيلي والمنافسات الرياضية والثقافية.
وبناءاً عليه طالبت عفانة بضروة احتضان هذه المواهب والإبداعات والعمل علي صقلها لبناء جيل قادر علي مجابهة ومواجهة كثير من التحديات.