الاتحاد العام للمرأة يلتقي نائبة رئيس لجنة "سيداو"
نشر بتاريخ: 16/06/2013 ( آخر تحديث: 16/06/2013 الساعة: 13:11 )
رام الله- معا - التقت عضوات من الامانة العامة للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية مع وفد من لجنة المرأة فيها تترأسه نائبة رئيس لجنة سيداو في الأمم المتحدة السيدة " براميلا باتن" وعضوية "فابريزيا فالكيون" من مكتب لجنة المرأة في الأمم المتحدة في فلسطين.
وقامت عضوات الامانة العامة بتقديم شرحا وافيا عن الموقف الفلسطيني من اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وعن الخطوات التي قام بها الاتحاد ومطالبه في تجسيد الانضمام للاتفاقية ما بعد نيل فلسطين للعضوية المراقبة في هيئة الأمم المتحدة.
كما قدمت العضوات نبذة عن التقدم الذي أحرزته المرأة الفلسطينية على صعيد مشاركتها في الحياة السياسية والعامةمستعرضة الانجازات والثغرات في القوانين المعمول بها في اراضي السلطة الفلسطينية من منظور المرأة الفلسطينية واحتياجاتها ومطالبها.
كما استعرضت العضوات الآثار الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية والأمنية لسياسة الاحتلال واجراءاته على الأرض ونتائجها على حياة المرأة واستقرارها وعن أشكال العنف التي يرتكبها الاحتلال ضد الشعب مستعرضات بشكل مركز الواقع في مدينة القدس وسياسات الاحتلال الهادفة إلى اسرلتها وتهويدها ومستذكرات الوقائع والاعمال التي تقوم بها الهادفة إلى تزوير هويتها العربية والاسلامية بما فيها عمليات تغيير المناهج الدراسية والاجراءات التنفيذية التي تقوم بها لتهجير السكان وتفريغ الأرض من سكانها.
ومن جانبها شكرت "فالكيون" الاتحاد على الاستعراض الشامل لواقع المرأة، وبينت أن مهمتها في فلسطين تهدف إلى تعزيز قدرة المهنيين في قطاع العدالة والأمن ومن أجل دراسة الامكانيات والحوار حول اتفاقية مناهضة جميع أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" بما يفضي الى نتائج.
كما أعربت عن سعادتها بقرار انضمام فلسطين إلى الاتفاقيةكجزء من مصادقة دولة فلسطين وانضمامها إلى الاتفاقيات الدولية الأخرى، مستعرضة الاجراءات والآليات المطلوب القيام بها لتثبيت المصادقة، كما عبرت عن اهتمامها بأن يساهم الاتحاد العام للمرأة في إعداد التقرير الوطني الفلسطيني حول تنفيذ اتفاقية السيداو وانعكاساتها على المرأة الفلسطينية.
وقامت عضوات الامانة العامة بتقديم شرحا وافيا عن الموقف الفلسطيني من اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وعن الخطوات التي قام بها الاتحاد ومطالبه في تجسيد الانضمام للاتفاقية ما بعد نيل فلسطين للعضوية المراقبة في هيئة الأمم المتحدة.
كما قدمت العضوات نبذة عن التقدم الذي أحرزته المرأة الفلسطينية على صعيد مشاركتها في الحياة السياسية والعامةمستعرضة الانجازات والثغرات في القوانين المعمول بها في اراضي السلطة الفلسطينية من منظور المرأة الفلسطينية واحتياجاتها ومطالبها.
كما استعرضت العضوات الآثار الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية والأمنية لسياسة الاحتلال واجراءاته على الأرض ونتائجها على حياة المرأة واستقرارها وعن أشكال العنف التي يرتكبها الاحتلال ضد الشعب مستعرضات بشكل مركز الواقع في مدينة القدس وسياسات الاحتلال الهادفة إلى اسرلتها وتهويدها ومستذكرات الوقائع والاعمال التي تقوم بها الهادفة إلى تزوير هويتها العربية والاسلامية بما فيها عمليات تغيير المناهج الدراسية والاجراءات التنفيذية التي تقوم بها لتهجير السكان وتفريغ الأرض من سكانها.
ومن جانبها شكرت "فالكيون" الاتحاد على الاستعراض الشامل لواقع المرأة، وبينت أن مهمتها في فلسطين تهدف إلى تعزيز قدرة المهنيين في قطاع العدالة والأمن ومن أجل دراسة الامكانيات والحوار حول اتفاقية مناهضة جميع أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" بما يفضي الى نتائج.
كما أعربت عن سعادتها بقرار انضمام فلسطين إلى الاتفاقيةكجزء من مصادقة دولة فلسطين وانضمامها إلى الاتفاقيات الدولية الأخرى، مستعرضة الاجراءات والآليات المطلوب القيام بها لتثبيت المصادقة، كما عبرت عن اهتمامها بأن يساهم الاتحاد العام للمرأة في إعداد التقرير الوطني الفلسطيني حول تنفيذ اتفاقية السيداو وانعكاساتها على المرأة الفلسطينية.