|
المغير قرية منسية والاحتلال يصادر ثلاثة أرباع أراضيها
نشر بتاريخ: 18/06/2013 ( آخر تحديث: 18/06/2013 الساعة: 07:48 )
رام الله- معا - تشكل قرية المغير شرق مدينة رام الله قصة فريدة في مواجهة الاستيطان ومقاومته، فهذه القرية الصغيرة لا تزال تقاتل وحيدة، رغم مصادرة أكثر من ثلاثة أرباع أراضيها لصالح الاستيطان والمناطق العسكرية المغلقة.
ويشعر سكانها بحالة من الإهمال والتقصير من قبل السلطة الفلسطينية والشركات الخدماتية كمصلحة المياه وشركة الكهرباء. وقال مرزوق ابو نعيم نائب رئيس مجلس قروي المغير إنهم يشعرون بالتهميش، لان اغلب المشاريع تمنح لمناطق الشمال على اعتبار انها مناطق فقيرة، وعلى الرغم من أن قرية المغير بسيطة وتعاني من تقصير في الخدمات المقدمة لها. من جهته المواطن نشأت نعسان من سكان قرية المغير، اشار الى أن هناك تقصير تجاه اهالي القرية، وعدم اكتراث بحالهم. أما المزارع أكرم نعسان من سكان قرية المغير فقال: "نحن مهمشون ونفتقر الى الخدمات والبنية التحتية". المزيد من التفاصيل في التقرير التالي: |