غزة- الرابطة الاسلامية تختتم مخيمات "جيل النصر"
نشر بتاريخ: 21/06/2013 ( آخر تحديث: 21/06/2013 الساعة: 10:15 )
غزة - معا - اختتمت مخيمات "جيل النصر" فعالياتها بمهرجان مركزي أقيم في منتجع الدولفين السياحي بغزة بحضور القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أحمد المدلل والهيئة الادارية للرابطة الاسلامية ولجنة المخيمات المركزية وحشد كبير من الأشبال والزهرات اللذين شاركوا في هذه المخيمات.
وأكد القيادي بالجهاد أحمد المدلل على أهمية المخيمات في صقل وتنمية قدرات المشاركين فيها، مبيناً أن حركة الجهاد الإسلامي وإطارها الطلابي أولت أهمية كبيرة للطليعة الطلابية ودأبت على تنظيم المخيمات الصيفية كل عام.
وثمن المدلل على جهود الرابطة الإسلامية المميزة لخدمة الطلاب ونجاحها الباهر في التنظيم والإشراف على مخيمات جيل النصر، مشدداً على ضرورة بذل المزيد من الجهد والعطاء لصالح الطلاب المميزين كونهم طليعة الشعب الفلسطيني ومظهر من مظاهر تقدم ونجاح المجتمع.
وقال المدلل "ان مخيمات جيل النصر هي مخيمات الطليعة والصف الأول الذي يجب أن يلتزم به أبناء وأشبال فلسطين لكي يفهم أبنائنا أن فلسطين لن تعود إلا بالجهاد والمقاومة وأنهم سوف يحملون راية الدكتور فتحي الشقاقي كما حملها الأمين العام الدكتور رمضان شلح بعد استشهاده وأنهم يجب أن يروا ما تفعله إسرائيل بتعليم أبنائهم على حمل السلاح لقتلنا وقتل شعبنا الفلسطيني في الضفة وغزة".
من جانبه، شكر خليل منصور المسؤول الإداري لمخيمات جيل النصر دور المشرفين والمنشطين وحرصهم على أداء رسالتهم السامية وإبراز الدور الهام الذي تلعبه مخيمات جيل النصر في بناء وتطوير شخصية المشاركين فيها.
وأشار منصور إلى أن المخيمات حملت عدة رسائل هدفت من خلالها اللجنة المشرفة إلى لفت الأنظار إلى مكانة الأسرى والشهداء باعتبارهم عنوان صمود وعزة الشعب الفلسطيني وأن جيل النصر القادم هو الذي سيرفع علم فلسطين فوق القدس.
وأوضح منصور أن الرابطة الإسلامية الجهة الراعية للمخيمات وفرت كافة المستلزمات المطلوبة لها، وأشرفت على تدريب وإعداد منشطيها، مؤكداً على حرص الرابطة لتقديم المزيد من الدعم والرعاية للطلاب المميزين والمبدعين في مختلف المستويات.
وبدورهم شكر الطلاب والطالبات المشاركين في المهرجان الرابطة الإسلامية على الجهد المتواصل الذي تبذله من أجلهم وذلك عبر فقرات إبداعية مميزة وشيقة خلال المهرجان.
وأكد القيادي بالجهاد أحمد المدلل على أهمية المخيمات في صقل وتنمية قدرات المشاركين فيها، مبيناً أن حركة الجهاد الإسلامي وإطارها الطلابي أولت أهمية كبيرة للطليعة الطلابية ودأبت على تنظيم المخيمات الصيفية كل عام.
وثمن المدلل على جهود الرابطة الإسلامية المميزة لخدمة الطلاب ونجاحها الباهر في التنظيم والإشراف على مخيمات جيل النصر، مشدداً على ضرورة بذل المزيد من الجهد والعطاء لصالح الطلاب المميزين كونهم طليعة الشعب الفلسطيني ومظهر من مظاهر تقدم ونجاح المجتمع.
وقال المدلل "ان مخيمات جيل النصر هي مخيمات الطليعة والصف الأول الذي يجب أن يلتزم به أبناء وأشبال فلسطين لكي يفهم أبنائنا أن فلسطين لن تعود إلا بالجهاد والمقاومة وأنهم سوف يحملون راية الدكتور فتحي الشقاقي كما حملها الأمين العام الدكتور رمضان شلح بعد استشهاده وأنهم يجب أن يروا ما تفعله إسرائيل بتعليم أبنائهم على حمل السلاح لقتلنا وقتل شعبنا الفلسطيني في الضفة وغزة".
من جانبه، شكر خليل منصور المسؤول الإداري لمخيمات جيل النصر دور المشرفين والمنشطين وحرصهم على أداء رسالتهم السامية وإبراز الدور الهام الذي تلعبه مخيمات جيل النصر في بناء وتطوير شخصية المشاركين فيها.
وأشار منصور إلى أن المخيمات حملت عدة رسائل هدفت من خلالها اللجنة المشرفة إلى لفت الأنظار إلى مكانة الأسرى والشهداء باعتبارهم عنوان صمود وعزة الشعب الفلسطيني وأن جيل النصر القادم هو الذي سيرفع علم فلسطين فوق القدس.
وأوضح منصور أن الرابطة الإسلامية الجهة الراعية للمخيمات وفرت كافة المستلزمات المطلوبة لها، وأشرفت على تدريب وإعداد منشطيها، مؤكداً على حرص الرابطة لتقديم المزيد من الدعم والرعاية للطلاب المميزين والمبدعين في مختلف المستويات.
وبدورهم شكر الطلاب والطالبات المشاركين في المهرجان الرابطة الإسلامية على الجهد المتواصل الذي تبذله من أجلهم وذلك عبر فقرات إبداعية مميزة وشيقة خلال المهرجان.