الباحثين من مدرسة الهاشمية عمر الشمالي وحسام الريماوي بنابلس يجريان مقابلات مشروع "التلوث البيئة في فلسطين"
نشر بتاريخ: 19/04/2007 ( آخر تحديث: 19/04/2007 الساعة: 13:27 )
نابلس- معا- أجرى الباحثين عمر الشمالي وحسام الريماوي من المدرسة الهاشمية الثانوية للبنين في محافظة رام الله والبيرة، ضمن مشروع "التلوث البيئة في فلسطين"، مجموعة من اللقاءات والمقابلات والزيارات الميدانية لمحاضرين ومهتمين بموضوع البيئه والتلوث ومسؤولين في بلدية نابلس.
وقد بدأت هذه المقابلات مع الدكتور حافظ شاهين, نائب رئيس بلدية نابلس والمحاضر في جامعة النجاح الوطنية، وقد تحدث عن مشاريع البلدية لمكافحة التلوث البيئي، والمشاكل التي تعانيها المحافظة.
وركزّ الدكتور عاطف أبوجيش من مركز دراسات المياه والبيئة، على وضع القرى في محافظه نابلس, وما تعانيه من تلوث بيئي من المياه العادمة، منوها لوجود مشروع قيد التخطيط لإقامة نقاط معالجة وتصفية المياه العادمة، ومن ثم لقاء مع الدكتور محمد المصري مدير مركز دراسات المياه والبيئة.
وأشار الدكتور عماد بريك, مدير مركز الطاقة والأبحاث، الى التلوث البيئي الناتج عن طريق الوقود الأحفوري في نابلس، مبدياً إعجابه في جهود الطالبين.
وبعدها قابل الباحثان الدكتور رضوان الكيلاني من مركز علوم الأرض وهندسة الزلازل، تحدث عن أثر الانزلاقات في تلويث المياه الجوفيه، منوهاً لأثر المحاجر والكسارات في تغيير جغرافية الأرض مما لذلك من أثر على البيئة.
وانتهت فعاليات اليوم بلقاء خاص مع الدكتور أمجد جبر مدير مديرية جودة البيئة، تحدث فيها عن الأثر السلبي الذي تحدثه المستوطنات على البيئة، مشيراً الى مجموعة من المشاريع بالتنسيق مع التربية والتعليم بنابلس, لتنمية الوعي لدى الطالب الفلسطيني، مشيراً الى زياراتهم الميدانية لرصد مناطق التلوث ومكافحتها، وإلى وجود مبادرات لعمل مكبات للنفايات.
وقد بدأت هذه المقابلات مع الدكتور حافظ شاهين, نائب رئيس بلدية نابلس والمحاضر في جامعة النجاح الوطنية، وقد تحدث عن مشاريع البلدية لمكافحة التلوث البيئي، والمشاكل التي تعانيها المحافظة.
وركزّ الدكتور عاطف أبوجيش من مركز دراسات المياه والبيئة، على وضع القرى في محافظه نابلس, وما تعانيه من تلوث بيئي من المياه العادمة، منوها لوجود مشروع قيد التخطيط لإقامة نقاط معالجة وتصفية المياه العادمة، ومن ثم لقاء مع الدكتور محمد المصري مدير مركز دراسات المياه والبيئة.
وأشار الدكتور عماد بريك, مدير مركز الطاقة والأبحاث، الى التلوث البيئي الناتج عن طريق الوقود الأحفوري في نابلس، مبدياً إعجابه في جهود الطالبين.
وبعدها قابل الباحثان الدكتور رضوان الكيلاني من مركز علوم الأرض وهندسة الزلازل، تحدث عن أثر الانزلاقات في تلويث المياه الجوفيه، منوهاً لأثر المحاجر والكسارات في تغيير جغرافية الأرض مما لذلك من أثر على البيئة.
وانتهت فعاليات اليوم بلقاء خاص مع الدكتور أمجد جبر مدير مديرية جودة البيئة، تحدث فيها عن الأثر السلبي الذي تحدثه المستوطنات على البيئة، مشيراً الى مجموعة من المشاريع بالتنسيق مع التربية والتعليم بنابلس, لتنمية الوعي لدى الطالب الفلسطيني، مشيراً الى زياراتهم الميدانية لرصد مناطق التلوث ومكافحتها، وإلى وجود مبادرات لعمل مكبات للنفايات.